تأثير التوتر على العقم

يمكن وصف التوتر بأنه حدث يعتبره الشخص خطيرًا

. يؤدي التوتر إلى زيادة نشاط العديد من الأعضاء

. تحاول الهرمونات المفرزة من الغدة الكظرية منع النشاط المتزايد من خلال الجهاز العصبي. يؤدي الضغط المفاجئ

إلى تسارع نبضات القلب والتنفس وارتفاع ضغط الدم، وتصبح راحة اليد متعرقة وباردة ورطبة. في حالات التوتر المزمن، يحدث اكتئاب واضطرابات في جهاز المناعة وتحدث أنماط النوم.

في بعض الحالات، يمكن أن يسبب التوتر عدم انتظام الإباضة عن طريق تغيير مستويات الهرمونات لدى النساء.

مرة أخرى، أظهرت بعض الدراسات أن التوتر يسبب تشنجًا في الأنابيب

وانخفاض إنتاج الحيوانات المنوية لدى الرجال.

  في الواقع، هناك حلقة مفرغة. لأن العقم في حد ذاته يسبب التوتر، والضغط الناتج عنه يمهد للعقم للأسباب الموضحة أعلاه.

إذا كان العقم سببه التوتر فكيف يمكن علاج الزوجين؟

تقليل التوتر ويمكن استخدام الطرق التالية لتحقيق ذلك:

أولاً، يجب استعادة التواصل المفقود لدى الأزواج الذين تم تشخيص إصابتهم بالعقم،

يجب تلقي الاستشارة النفسية بشكل فردي أو مع الزوج،

يمكن استخدام تقنيات التأمل أو تقليل التوتر مثل اليوغا،

يجب التخلي عن التدخين،

يجب التقليل من عادة تناول القهوة، ويجب ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يجب القيام بذلك،

يجب زيادة المعلومات حول العقم.

>

قراءة: 0

yodax