الثوم يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية عن طريق منع تجلط الأوعية الدموية بسبب العناصر الغذائية التي يحتوي عليها. وينبغي تناوله عن طريق سحق فص واحد من الثوم كل يوم.
السمك وزيت السمك يطيلان وقت النزيف كما أنهما فعالان في تقليل الانسداد داخل الأوعية الدموية. تحتوي أحماض أوميجا 3 الدهنية على خصائص عالية مضادة للأكسدة. إذا لم تكن مصابًا بالنقرس أو ارتفاع حمض البوليك أو أي مشاكل في الكلى، يمكنك تناول السمك بالقدر الذي تريد، مشويًا أو مطهوًا على البخار أو مدخنًا. لا تكثر من تناول أسماك المزارع لما تحتويه من مواد غير عضوية.
الجوز والبندق؛ يحتويان على المغنيسيوم والألياف، بالإضافة إلى أوميجا 3 وفيتامين هـ، والتي لها خصائص مضادة للأكسدة عالية. ويجب تناول 5-6 حبات بندق و2-3 حبات جوز 3 مرات في الأسبوع.
الشوفان والجاودار ودقيق القمح الكامل لها خصائص وقائية ضد أمراض القلب بسبب احتوائها على فيتامين ب و محتوى ه. يمكنك زيادة استهلاكك من دقيق الشوفان، وخبز القمح الكامل، والشعير، والشوفان، وخبز الجاودار، والأرز البرغل.
إن مادة البوليفينول الموجودة في الشاي الأخضر فعالة في الوقاية من أمراض القلب بسبب خصائصها المضادة للأكسدة. . ومن المفيد الإكثار من تناول شاي الأعشاب مثل الشاي الأخضر والمريمية والبابونج والشمر بدلاً من الشاي الأسود والقهوة.
العنب الأحمر: له تأثير إيجابي على أمراض القلب بسبب احتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة. ويوصى بشكل خاص بتناول العنب الأسود المجفف مع البذور.
أظهرت الأبحاث أن معجون الطماطم يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بسبب محتواه العالي من الليكوبين، الذي يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة.
يحتوي بذر الكتان على أحماض دهنية غير مشبعة، والبوتاسيوم، والألياف، وفيتامين E، وأوميغا 3. وبهذه الطريقة يكون له تأثير وقائي ضد أمراض القلب. يمكنك تناول ملعقة كبيرة من بذور الكتان المطحونة الطازجة كل يوم عن طريق إضافتها إلى الأطعمة مثل الزبادي والحساء. لزيادة الأطعمة الغنية بالألياف في نظامك الغذائي؛ يأكل الخبز الأبيض اختر خبز القمح الكامل والجاودار والحبوب الكاملة. تناول الفواكه الصالحة للأكل بقشرها، وزد من استهلاكك للفواكه والخضروات والسلطات. تناول البقوليات (الفول، الحمص، العدس وغيرها) 3 مرات على الأقل في الأسبوع. تناول بيلاف البرغل بدلاً من بيلاف الأرز، والفواكه التي تحتوي على نسبة عالية من اللب بدلاً من عصير الفاكهة.
قراءة: 0