عوامل الخطر المستندة إلى الخصائص الشخصية:
- الجنس: جنس الإناث هو عامل الخطر الأكثر أهمية. وتبلغ نسبة الإصابة بسرطان الثدي عند الرجال 1% بين مرضى سرطان الثدي.
- العمر: تبلغ نسبة الإصابة به 3.5% في الستينيات.
- الثدي التاريخ العائلي الإصابة بالسرطان: وجود سرطان الثدي لدى الأم أو الأخت أو الابنة أو وجود سرطان الثدي أو المبيض لدى أكثر من قريب في العائلة.
- وجود سرطان الثدي في النفس: وجود سرطان الثدي في الثدي الآخر، احتمالية الإصابة بالسرطان مرتفعة.
- العرق: أعلى عند القوقازيين من غيره.
- العلاج الإشعاعي لمنطقة الصدر:
- التغيرات الخلوية في خزعة الثدي
- التعرض لهرمون الاستروجين: قد يؤدي الاستخدام أو التعرض له على المدى الطويل إلى الإصابة بسرطان الثدي.
- السن المبكر الذي يبدأ فيه الحيض (قبل سن 12 عامًا)
- الدخول في سن اليأس في سن متأخرة (بعد سن 55 عامًا)< /li >
- التعرض لهرمون الاستروجين البيئي (الأطعمة أو المبيدات الحشرية مثل مادة دي دي تي)
- عدم الولادة - عدم الرضاعة الطبيعية
عوامل الخطر التي يمكن للأفراد السيطرة عليها
- الوزن: السمنة، وخاصة بعد انقطاع الطمث، يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي، وهو عامل متزايد.
- النظام الغذائي: اتباع نظام غذائي قليل الدهون يحمي من سرطان الثدي.
- ممارسة الرياضة: ممارسة التمارين الرياضية لمدة 45 إلى 60 دقيقة يوميًا. تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
- التدخين و/أو استهلاك الكحول
- التعرض لهرمون الاستروجين:
- العلاج المركب (الاستروجين والبروجستيرون) لبضع سنوات (في حالة انقطاع الطمث) أو استخدام الاستروجين فقط لأكثر من 10 سنوات
- استخدام حبوب منع الحمل: على الرغم من أنها طفيفة، إلا أنها تسبب زيادة في خطر الإصابة بسرطان الثدي. ومع ذلك، عند تركه لأكثر من 10 سنوات، يعود الخطر إلى طبيعته.
- التوتر والتوتر: على الرغم من عدم وجود دليل واضح، إلا أنه يضعف نوعية الحياة ويقلل من جهاز المناعة.
قراءة: 0