عندما نفكر في الألعاب، فإننا نفكر في الأنشطة الترفيهية التي تبدأ فجأة أو يتم تنظيمها بطريقة مخططة، مع أو بدون قواعد تساعد الأطفال على قضاء وقت ممتع. حسنًا
هل الاستمتاع فقط هو ما يجعل اللعبة مهمة؟
هل اللعب نشاط مخصص للأطفال فقط؟
اللعبة ليست مفيدة وتعليمية للأطفال فحسب، بل أظهرت الأبحاث أن اللعب له العديد من التأثيرات المفيدة على كل من البالغين والأطفال. دكتور. ستيوارت براون هو عالم يبحث في آثار اللعب على البالغين ويبين أن البالغين يحتاجون أيضًا إلى اللعب مثل الأطفال. ويظهر أن الشخص البالغ الذي لم يلعب أي ألعاب خلال الأشهر الستة الماضية لديه نظرة أكثر سلبية للحياة ولديه خطر أكبر للإصابة بالاكتئاب. تظهر دراسات أخرى أن الأشخاص الذين يلعبون القليل من الألعاب أو لا يمارسونها مطلقًا لديهم معدلات عالية من الجريمة والسلوك السلبي.
ما رأيك في التعرف على فوائد اللعب لكل من البالغين والأطفال؟
-
تمكن اللعبة من تنمية مهارات الاتصال وتدعم التنمية الاجتماعية.
< / -
تفيد في نمو الدماغ.
-
تمكن من اكتساب مهارات التعاطف.
-
اللعبة؛ فهو يتيح إحياء تجارب الحياة الماضية وتكرار الحياة المستقبلية.
-
يقلل من التوتر.
-
يقلل من القلق ويخلق الأمل.
-
يحسن الإبداع.
-
يسمح بإنتاج حلول بديلة.
-
السلبية تضمن عدم تضخيم النتائج والتفكير بفعالية في حل المشكلات.
حسنًا، عندما نتحدث عن الألعاب، فقط كما يمكن أن يكون كل شيء لعبة للأطفال، كل شيء يمكن أن يكون لعبة للكبار. يمكنك أيضًا إعداد لعبة إيقاعية عن طريق ضرب الشوكة والملعقة على الطاولة أثناء الجلوس على مائدة العشاء، الشيء الوحيد المهم هو أن تستمتع بها. سواء كانت ألعاب الصندوق الجاهزة (المحرمات، الاحتكار، البنغو، وما إلى ذلك)، سواء كانت الكاريوكي، أو الرسم، أو الألعاب ذات المجموعات المتعارضة (كرة القدم، كرة السلة، وما إلى ذلك)، أو الألغاز، أو الألعاب التي تطور المنطق، بغض النظر عن أي شيء. المهم أن اللعبة تمنحك المتعة. يتعلق الأمر بالعثور على الطفل بداخلك.
قراءة: 0