"أنا أحاول ولكن لا أستطيع الانتباه"، "لا أستطيع إخراج احتمال الفشل من ذهني". "أعاني من ضيق في التنفس، ورأسي يؤلمني، ومعدتي تؤلمني"، "أنا متوتر، ويدي تتعرقان"، "لا أستطيع النوم جيداً في الليل". "أشعر وكأنني سأخلط كل شيء"، "أشعر بسعادة غامرة". إذا كان الأمر كذلك، يمكننا القول أن الطالب مصاب بفيروس القلق. وما لم يتم القضاء على هذا الفيروس، يصبح من الصعب جدًا على الشخص استخدام قدرته في الامتحان. يحدث الموقف عندما تفقد أجهزة الكمبيوتر المصابة الأداء أو تتعطل أو تستجيب للأوامر بشكل سخيف. فالطالب الذي لا يستطيع توجيه أفكاره للتفكير بشكل إيجابي ولا يستطيع التحكم في انفعالاته يشعر وكأنه سيموت وهو يفكر في الحرج الذي سيشعر به تجاه أهله وأصدقائه الذين يظنون أنه سيحصل على النتيجة التي لا يريدها.
التنويم المغناطيسي لإثارة الطالب المبالغ فيها وغير المنضبطة يعطي نتائج تجعله يبتسم في وقت قصير. المشكلة ليست في المعرفة بل في النظام الذي يحبس نتيجة الضغط الزائد في نقل المعرفة، لذلك عندما يتم إزالة هذا الضغط يأتي معه النجاح.
أحيانًا منفردة يمكن أن تكون الجلسة كافية!
بعد الامتحان، كلما بدأ العمل مبكرًا، زادت كفاءة عملية العمل. ومع ذلك، حتى جلسة واحدة من الدراسة قبل الامتحان مباشرة هي بمثابة التأمين الذي يضمن أن الامتحان أكثر كفاءة. هذا التأمين سيحميك من التعرض لمواقف تزيد من الشعور بالذنب، مثل "كيف ارتكبت هذا الخطأ الغبي؟"، "لماذا لم أتمكن من الإجابة بشكل صحيح على ما أعرفه؟" بعد إجراء الامتحان.
المواضيع التالية مدرجة أيضًا في العلاجات الجماعية وبرامج "قلق نهاية الامتحان" في المدارس، ويتم إجراء دراسات على المواضيع التالية.
-
قبل وبعد الامتحان
-
كيف تعمل آلية القلق والتوتر؟
-
ماذا يمكننا أن نفعل عند ضعف التركيز؟
-
هل من الممكن تركيز الاهتمام بشكل أكبر؟
-
تتعرف مصادر التحفيز لديك على هذه الموارد وتحررها.
-
التحيز يشبه قبول النتيجة غير المرغوب فيها قبل المباراة.
-
للتمكن من استخدام الذاكرة بشكل أكثر فعالية.
p> -
ما يجب فعله أثناء الامتحان كيف يمكنك أن تحدث فرقًا بمهاراتك؟
-
تكتيكات إستراتيجية لم تسمع عنها من قبل.
قراءة: 0