الرهاب الاجتماعي: يشمل الخوف وتجنب المواقف الاجتماعية والأداءية، وخاصة الإحراج والخوف من الإحراج، وهذا الاضطراب شائع جدًا، وعادة ما يبدأ في سن مبكرة وغالبًا ما يصبح مزمنًا.
الأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي ، يمكن تعريفها في أغلب الأحيان على أنها نوع غير شائع يركز على المخاوف في مواقف خاصة مثل التحدث أمام الجمهور أو الأداء على المسرح، ويمكن للأشخاص الذين يعانون من الرهاب الاجتماعي أن يكونوا خجولين بشكل عام، ويخافون من التعرض للانتقاد، ولا يكشفون عن أنفسهم. يمكن أن تحدث الهجمات في بعض الأحيان، وتقتصر على البيئات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن ملاحظة الاكتئاب أيضًا.
في الدراسات التي أجريت خاصة في الدول الغربية، وجد أن استخدام الكحول في الرهاب الاجتماعي أعلى بمقدار 2.5 مرة منه في الدول الغربية. أفراد المجتمع الطبيعي. ويمكن تفسير ذلك بحقيقة أن الكحول يقمع الأنا العليا ويجعل التصرف أسهل، مما يزيد من خطر إدمان الكحول مع مرور الوقت. وفي دراسة أجريت بين مدمني الكحول، تبين أن معدل انتشار الرهاب الاجتماعي كان أعلى بـ 9 مرات من المعدل الطبيعي.
نوع الأداء:
القراءة بصوت عالٍ في الفصل
الموسيقى/الرياضة
التحدث أمام الجمهور
الكتابة على السبورة p> < يتجلى في مواقف مثل p>الإجابة على الأسئلة
إجراء الاختبارات وما إلى ذلك.
النوع التفاعلي:
المشاركة في المحادثة (خاصة مع الجنس الآخر)
التحدث مع البالغين
المشاركة في المناسبات المدرسية مثل الحفلات
p>الأكل والشرب والكتابة أمام الآخرين
ويظهر ذلك في مواقف مثل طلب المساعدة/طلب موعد.
كما أن هناك انتشارًا واسعًا يكتب.
وهو مرض مزمن
ويرتبط في كثير من الأحيان بالاكتئاب وإدمان الكحول.
الارتباط باضطرابات القلق الأخرى 36%.
استراتيجيات التجنب الاجتماعي:
- تجاهل شخص يتحدث إليك
- تجنب عينيك
- المرض
- المعارضة
- رفض المشاركة في الأنشطة الاجتماعية
- رفض المدرسة
العلاج: العلاجات المعرفية والسلوكية: تمارين المهارات الاجتماعية، وتمارين الاسترخاء،< br /> التعرض، التدريب على المهارات الاجتماعية، العلاج الدوائي.
نوبة الهلع: كرر وهي حالة تتطور مع القلق والضيق والتغيرات السلوكية.
أثناء نوبة الهلع، تتم ملاحظة الأعراض التالية:
1- الخفقان، والشعور بنبض القلب
2- التعرق
3 - رعشة أو
4 - ضيق في التنفس أو الشعور بالاختناق
5 - ضيق في التنفس
6 - ألم في الصدر أو ضيق في الصدر
7 - غثيان أو بطن الألم
> 8- الدوخة، الشعور بالدوار، الشعور وكأنك على وشك السقوط أو الإغماء
9- الغربة عن الواقع أو تبدد الشخصية (الشعور كما لو أن العالم الخارجي أو نفسك قد فقدوا واقعهم).
10- الخوف من فقدان السيطرة أو الإصابة بالجنون
/> 11- الخوف من الموت
اضطرابات القلق عند الأطفال والمراهقين:(الخوف والقلق)
عند الأطفال هناك مجموعة واسعة من الأعراض تتراوح بين المخاوف الخفيفة والضيق الذي لا يطاق، الأسباب التي تسبب الخوف لدى الأطفال، العثور عليه يمنع الخوف من السيطرة عليه. وإلا فإن خوف الطفل سوف يستمر ويترسخ بالكامل. وإذا لم يتم منع الخوف خلال مرحلة الطفولة، يتم ملاحظة اضطرابات مثل سوء التكيف أو التخلف العقلي أو العصبية المفرطة أو الانطواء.
وتحدث زيادة في المخاوف مرة أخرى خلال فترة رياض الأطفال. وخاصة في سن السادسة؛ ويبدو أن الخوف من الأشباح والسحرة والغيلان والنار واللصوص قد زاد مرة أخرى. إنهم يخشون النوم بمفردهم في غرفتهم بسبب وجود شخص ما أو شيء ما تحت السرير. إنهم يتأثرون بالأفلام. بعد هذا العمر، تهدأ المخاوف بشكل عام، لكن المخاوف القديمة قد تنتكس أو قد تظهر مخاوف جديدة بين الحين والآخر.
قراءة: 0