في البداية، أود أن أهنئك. ومع ذلك، إذا كنت لا تزال تتساءل عما إذا كان الوقت قد حان. وأود أن أشير إلى أن تأجيل خطط الحمل وتركها لأعمار لاحقة قد يصعب عليك الحمل وقد يسبب مشاكل مختلفة أثناء الحمل. لذلك، إذا كنت مستعدًا اجتماعيًا واقتصاديًا وجسديًا، أنصحك بعدم تأجيله كثيرًا. كونك أحد الوالدين يتطلب التضحية. يتطلب الحب والحب يحتاج إلى جهد.
هيا بنا نبدأ
أشياء سنتخلص منها في حياتنا
العادات السيئة
استخدام الدواء دون داعٍ وبدون نصيحة الطبيب
النظام الغذائي غير المتوازن< br /> اضطرابات النوم
br /> ماذا سنكسب
التغذية المتوازنة
النوم الصحي أو نظافة النوم
التحكم في الوزن (الحمل قبل الوصول إلى الوزن المثالي يزيد من فرص حصولك على الوزن المثالي) حامل وحملك محفوف بالمخاطر، لذلك يجب عليك بالتأكيد التخطيط لحملك بعد الوصول إلى وزنك المثالي. )
فحص الطبيب: فحوصات الحمل تبدأ من التاريخ الذي خططت له، وليس بعد الحمل، وبالتالي بعد الحمل. بعد اتخاذ هذا القرار، يجب عليك مقابلة طبيبك لإجراء فحوصات أمراض النساء. في هذه العملية، يتم تقييم وضعنا الصحي الحالي. على سبيل المثال، إذا كنتِ تعانين من مرض مزمن، فمن المهم تقييم تأثيره على الحمل والتحقق من حالتك الصحية الحالية. إذن ما الذي يجب فعله؟
اختبارات الدم والبول
مسحة عنق الرحم (اختبار فحص سرطان عنق الرحم)
فحص الثدي
التطعيمات (احصلي على معلومات حول هذا الأمر من طبيبك لأنه قد يختلف من شخص لآخر)
br /> صحة الأسنان (أمراض الأسنان أثناء الحمل تؤثر سلباً على الحمل)
البدء بتناول حمض الفوليك ومكملات الفيتامينات الأخرى عند الضرورة
كيفية زيادة فرص الحمل
br /> خلال فترة الحيض بأكملها، يكون جسمك حاملاً لمدة يومين فقط، ويكون جاهزًا للبقاء. إن الإمساك بهذا اليوم مهم جدًا بالنسبة لك للحمل. لحساب هذه الأيام، يجب أن تكون دورتك الشهرية منتظمة. بالنسبة للمرأة التي لديها دورة شهرية منتظمة مرة واحدة كل 30 يومًا، فإن يوم الإباضة لديك هو اليوم الذي يسبق الدورة الشهرية المتوقعة التالية بـ 14 يومًا. ولزيادة هذه الفرصة، فإن ممارسة الجماع قبل يومين من هذا اليوم ويومين بعده سيزيد من فرصتك في الحمل. حظا سعيدا مقدما :)
قراءة: 0