-
إن زيادة استهلاك الغذاء اليوم لا تتعلق فقط بالحاجة إلى الطاقة والمواد المغذية، ولكن أيضًا بالمتعة المستمدة من الطعام.
-
تنص مذهب المتعة على ذلك معنى الحياة هو في المتعة واللذة، وهو ينتمي إلى الفلسفة التي تدعي ذلك.
الجوع المنزلي والجوع المتعة
-
الجوع المتوازن؛ إنها حالة من الجوع تحدث نتيجة للاحتياجات البيولوجية من الطاقة. تعطي الهرمونات في الجسم إشارات عندما ينخفض مخزون الطاقة.
-
لشرح الجوع اللذيذ بمثال؛ يتم تعريف جوع المتعة على أنه جوع المتعة عندما يتم سؤال الشخص الذي أنهى العشاء وترك المائدة عما إذا كان يريد الحلوى المفضلة لديه أم لا فيجيب بالإيجاب على الرغم من أنه شبعان.
-
الجوع المتعة يمنع الجوع المتوازن عندما تكون هناك طاقة زائدة في الجسم.
-
وفقًا للبحث، فإن مجرد رؤية الأطعمة الحلوة والدهنية كافية لتنشيط آلية المكافأة في الدماغ. وبمجرد أن تلمس هذه الأطعمة اللسان، ترسل مستقبلات التذوق إشارات إلى أجزاء مختلفة من الدماغ. غالبًا ما تتسبب الأطعمة اللذيذة في تشبع الدماغ بهرمون الدوبامين وفقدان الحساسية. ونتيجة لذلك، يبدأ الأشخاص الذين يفرطون في تناول الطعام في طلب المزيد من الأطعمة الحلوة والدسمة للوصول إلى عتبة المتعة في أدمغتهم. (ملاحظة: يشارك هرمون الدوبامين في وظائف مثل الحركة والذاكرة والمكافأة الممتعة والسلوك في الجسم.)
-
عند فحص عتبات التذوق للأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة وذوي الوزن الطبيعي ، فقد تبين أن البدينين من ذوي الوزن الطبيعي، وقد وجد أن لديهم عتبات تذوق أعلى من أولئك الذين لا يتمتعون بوزن طبيعي.
-
في الظروف الطبيعية، اللبتين والأنسولين تتسبب الهرمونات في تثبيط إفراز هرمون الدوبامين وتقليل الشعور بالمتعة أثناء الوجبة. ومع ذلك، أظهرت الدراسات التي أجريت على الفئران أنه مع زيادة كمية الأنسجة الدهنية، يصبح الدماغ غير مستجيب لهذه الهرمونات.
إذن ما الذي يجب فعله؟
يرى بعض الباحثين أن ضبط النفس يمكن تعليمه من خلال التركيز على الأساليب التي تخلق التغيير السلوكي. لإعادة تهيئة البيئة الغذائية، ولمنع إدخال الأطعمة الدهنية/الحلوة إلى المنزل، وتجنب البيئات التي يتم فيها تقديم هذه الأطعمة لفترة معينة من الوقت. فالابتعاد أفضل.
قراءة: 0