تتمتع بعلاقة جيدة، ولكن تجد نفسك تتساءل باستمرار عن شريك حياتك وعلاقتكما. إذا كان هذا الموقف يبدو مألوفًا بالنسبة لك، فمن المحتمل أنك تعاني من القلق في العلاقة.
- تشكك باستمرار في حب شريكك واهتمامه،
- تعتقد أن شيئًا ما قد تغير بينكما، حتى في الأشياء الصغيرة مثل الرد على الرسالة في وقت متأخر،
- أنت مشغول جدًا بالتساؤل عما إذا كان شريكك هو الشخص المناسب،
- إنك تبحث عن معنى في كل سلوكيات شريكك،
- أنت متردد في التعبير عن مشاعرك وأفكارك.
فما هو سبب القلق في علاقتك؟
- أسباب ذلك وهذا القلق من أسباب هذا القلق، رغم أنه لا يرجع إلى سبب واحد؛
- أسلوب التعلق لديك (قلق، متجنب، تعلق آمن)
- طفولتك تجارب (العلاقة بين الوالدين، أحداث مهمة في حياتك، نوعية علاقاتك الاجتماعية، جودة حياتك)
- عدة تجارب في علاقاتك الرومانسية السابقة (الكذب، التلاعب، العنف، الخيانة، وغيرها، ثقة شريكك) ترى سلوكيات ضارة ومسببة للقلق، وما إلى ذلك)
- مشكلة في الثقة بالنفس،
- تدني احترام الذات (لديك تصور سلبي لشخصيتك مما يمهد لك الطريق للقلق)
فما الذي يثير القلق في العلاقة؟
1. سلوك ومزاج غير متناسق
2. عندما ينسى شريكك شيئًا مهمًا بالنسبة لك
3. عدم الرد على الأمور التي من المتوقع الإجابة عليها
4. يبدو الشريك مشتتًا أو بعيدًا
5. عدم تقديم أي تفسير رغم وصوله متأخراً إلى الاجتماع
6. مشاركة المشاعر والأفكار ليست بالقدر الذي يتوقعه الشريك
7. عندما تجد أصدقاء شريكك يهددونك
قد تكون هذه مواقف تثير القلق في علاقتكما. لكن هذه المحفزات ليست هي نفسها بالنسبة للجميع. من خلال متابعة نفسك وعلاقاتك، يمكنك تحديد المواقف والسلوكيات التي تزيد من قلقك والعمل على معالجتها.
يؤثر القلق من العلاقة على العلاقات بشكل سلبي.
إذا كنت تعاني أيضًا من قلق العلاقة وتشعر بعدم الارتياح تجاهه، وإذا كنت تعتقد أنه يؤثر على حياتك وعلاقتك بشكل سلبي، فيمكنك الحصول على الدعم في هذا الشأن اعتبار.
قراءة: 0