مرحبًا، من أكثر الشكاوى التي تصلنا خاصة من الأزواج هي التصرفات التي تسبب الإحراج
فلماذا ينزعج الإنسان من شريكه؟ دعونا نسير على طريق الحكماء الذين يتساءلون عن معنى الحياة، دعونا نطرح الأسئلة والتساؤلات
لا أريد أن أضع هذا الأمر في مقالات، ولكن أود أن ألقي نظرة سريعة على أهمها الأسباب.
- ما هو سبب لجوء شريكك إلى هذا السلوك؟ هل هو لأسباب شخصية أم بسبب ديناميكيات العلاقة المعطلة؟كيف يؤثر ذلك، إذا كان هناك أطفال، كيف يتم التواصل، ما نوع البيئة التي يخلقها؟
- هل هو موقف متكرر باستمرار أم أنه منفذ هروب بينهما؟
- هل يتم اتخاذ خطوات لحله؟ ما نوع اللغة المستخدمة، هل يمكن للطرفين التحدث عن المشاعر، أم أن هناك لغة اتهامية في الغالب؟ هل تشعر بالرضا والرضا في نهاية العلاقة؟
دعني أواصل سؤالي الأخير بمثال
لنفترض أنك حصلت على حديقة ولديك السلطة لشراء كل ما تحتاجه. وبمرور الوقت، تحولت الخضار التي زرعتها إلى ثمار، ولكنك رأيت أن بعضها كان مريضاً. ماذا عليك أن تفعل في هذه الحالة؟
انتظر لحظة، هل يمكنك أن تقول أنني لا أستطيع التعامل معها، فهي ليست مشكلتي، وربما ستشعر بالإهانة من حساب كل مجهودك وحديقتك ، والتي بذلت فيها الكثير من الجهد؟
مثل هذه الحديقة في عائلتك وعلاقتك، أحيانًا قد تؤدي الممارسات الخاطئة إلى الإضرار بحديقتك، لكن إذا رحبت بحديقتك مرة أخرى بالتقنيات الصحيحة مع رأي خبير لا يستسلم، ستكون تلك الحديقة أغلى كنز لديك
ما هو شعورك عندما قرأت ما كتبته أخيرًا؟
قراءة: 0