كما هو معروف فإن تاريخ الختان يعود إلى النقوش المصرية القديمة قبل الإسلام بوقت طويل، وهو إجراء جراحي كان يتم إجراؤه تقليديا في ذلك الوقت، ورغم أنه غير معروف جيدا في بلادنا اليوم، إلا أنه ما يقرب من 1.1 يتم إجراء مليون عملية ختان لحديثي الولادة سنويًا حتى في الولايات المتحدة الأمريكية، وهناك زيادة في ختان الأطفال حديثي الولادة بمعدل 6.8% تقريبًا سنويًا.
كما هو مذكور في العديد من المنشورات، فإن الختان يوفر انخفاضًا كبيرًا في التهابات المسالك البولية والتهابات الكلى، بالإضافة إلى سرطان القضيب وفيروس نقص المناعة البشرية المنقولة جنسيًا(الإيدز)، وفيروس الورم الحليمي البشري (PapilomaVirus)< ثبت أنه يقلل من خطر الإصابة بفيروسات مثل /strong>.
وبناءً على هذه المنشورات والمصادر العلمية العالمية؛ وحتى في البلدان غير الإسلامية فإن معدل الختان الجراحي بأيدي مختصة وتحت ظروف معقمة يتزايد يوما بعد يوم، ويذكر أن هناك فرقا كبيرا في تقليل وتيرة التهابات الكلى وتلف الكلى الدائم الذي قد يتطور.
وبما أنه تبين أن الشعور بالألم يقل في الأسبوع الأول، فالتوقيت المثالي هو في الأسبوع الأول، وإذا لم يكن ذلك ممكنا، ففي الأسابيع الثلاثة الأولى.
قراءة: 0