يمكن لأولئك الذين يبدأون نظامًا غذائيًا قبل شهر رمضان الاستمرار في نظامهم الغذائي خلال شهر رمضان والاستمرار في فقدان الوزن مع التغييرات التي يجب إجراؤها في قوائم نظامهم الغذائي والقواعد التي يجب عليهم الانتباه إليها. يستخدم دهون الجسم بشكل أكثر فعالية ضد الجوع خلال شهر رمضان. ونتيجة لذلك، يتباطأ التمثيل الغذائي الأساسي. ولذلك يجب تقليد النظام الغذائي خارج شهر رمضان وتجنب التطرف فيه. يمكن أن يكون شهر رمضان بداية جيدة لخسارة الوزن بأبعاده النفسية والاجتماعية والعقائدية. رمضان فرصة فريدة للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن. إن اتباع نظام غذائي متوازن تحت إشراف أخصائي التغذية، معزز بالنشاط البدني الخفيف، يهيئ البيئة المناسبة لتغيير نمط الحياة خلال شهر رمضان. قواعد يمكن أن تساعدك في نظامك الغذائي خلال شهر رمضان:
1.الاستيقاظ لتناول وجبة السحور
2.تقسيم وجبة الإفطار إلى وجبتين
3.الحرص على تناول الطعام ببطء أثناء الإفطار
4.الحرص على الحركة بعد الإفطار
< ص><قوي>5. اختيار الأطعمة التي تحتوي على الكثير من الأليافالمحافظة على توازن نسبة السكر في الدم أثناء الإفطار والسحور، ويجب اختيار الأطعمة التي تحافظ على الشعور لفترة طويلة. على سبيل المثال؛ الكربوهيدرات المعقدة، والأطعمة الغنية بالألياف. ويفضل خبز القمح الكامل والبقوليات والخضروات والفواكه.
للتعب الناتج عن الجوع طويل الأمد؛
يعتبر التمر من العناصر الجيدة الغنية بالكربوهيدرات المصدر هو الألياف والبوتاسيوم والمغنيسيوم. مرة أخرى، تعتبر المكسرات مثل البندق والجوز واللوز مصادر صحية للبروتين والطاقة.
الأطعمة التي يجب تجنبها
الكربوهيدرات المكررة مثل السكر والدقيق الأبيض والأطعمة المصنوعة من الدقيق، ويجب على الإنسان تجنب الأطعمة الدهنية بشكل مفرط، والوجبات المقلية والمطبوخة، والوجبات الثقيلة التي تتعب الجهاز الهضمي. يمكن أن تتسبب المشروبات التي تحتوي على الكافيين في إصابة الجسم بالجفاف لأنها مدرة للبول.
للوقاية من شكاوى المعدة
الجهاز الهضمي يعتاد عليه، وبما أنه يخرج عن الإيقاع فإنه قد يسهل ظهور شكاوى الجهاز الهضمي مثل الحرقان والحموضة والألم والانتفاخ. ولهذا السبب، ينبغي تفضيل طرق الطهي التي من شأنها تسهيل عملية الهضم (الفرن، الشواية، التبخير/الغليان). الأطعمة التي تحتوي على الكثير من المعجون والملح يجب عليك الابتعاد عن الأطعمة القذرة. ويجب علينا تجنب المشروبات الحمضية والتي تحتوي على الكافيين والحد من كميتها إذا لم نتمكن من الابتعاد عنها.
لتخطيط العدد المثالي للوجبات؛
الأطعمة سهلة الهضم بالنسبة لوجبة الإفطار، يفضل تناول كميات صغيرة وكميات صغيرة. لا ينبغي تناول كل الطعام على مائدة الإفطار. يمكن أخذ استراحة صغيرة خلال وجبة الإفطار، وإذا لم يكن ذلك ممكنا، فيمكن قضاء تلك الفترة مع السلطة. ويمكن تناول الطبق الرئيسي بعد ذلك. إذا لم يتم تناول الفاكهة والفاكهة على مائدة الإفطار بعد مرور 1.5-2 ساعة من الوجبة الرئيسية، فيمكن تناول 1-2 حصة من الفاكهة مع الزبادي أو الحليب، أو في بعض الأحيان يمكن تناول حلوى الحليب/الغولاك بدلاً من ذلك. يجب عليك بالتأكيد أن تستيقظ للسحور.
لا تترك السحور، وحافظ على وزنك؛
حيث أنك سوف تكون الجوع لفترة طويلة بعد السحور، بالتأكيد لا ينبغي تخطيه. ومن أجل تجنب الآثار السلبية للجوع الذي سيستمر طوال اليوم، يجب تفضيل الأطعمة التي تستغرق وقتا طويلا في الهضم، والتي تتميز بمعدل بطيء في الدم، ولها قيمة غذائية عالية. عند السحور؛ يعد الحليب ومنتجات الألبان والجبن والبيض والخضروات والفواكه وخبز القمح الكامل من الخيارات الجيدة.
اقتراحات عملية للسحور
1 قطعة توست من القمح الكامل وبعض الطماطم، ويمكن تناول الخيار و5 حبات زيتون غير مملح و/أو 10 - 15 حبة بندق.
الخيار الأفضل عند الإفطار على الإفطار
إن اختيار الأطعمة السائلة عند الإفطار دائماً يكون أكثر ملاءمة للوقت. بعد الإفطار بكوب واحد من الماء، يمكنك البدء بتناول الطعام بطبق واحد من الحساء الذي لن يتعب الجهاز الهضمي.
تقسيم الإفطار إلى وجبتين؛
يجب أن تكون هناك وجبتان بين الإفطار والسحور، ومن الضروري تضمين 2-3 وجبات خفيفة لمنع الإفراط في تناول الطعام وتناول طعام صحي.
توصيات للوجبة الثانية بعد الإفطار ;
الحليب أو الزبادي، الفاكهة، 10 قطع من البندق، خبز القمح الكامل أو الجريسيني، ونادرًا حلويات الحليب أو حلويات الفاكهة.
قراءة: 0