في العلاقة، يكون لكلا الطرفين دائمًا مشاعر وأفكار مختلفة. غالبًا ما يقدم لنا عقلنا اقتراحات لإنتاج حلول لهذه العمليات برسائل عاطفية ومنطقية. لكن العلاقة أكثر من كل هذه الرسائل. إن استمرارية الجذب بين الطرفين والقرب والوفاء هي مفاهيم يمكن أن نعتبرها دائمًا لا غنى عنها في العلاقة. إذا اعتبرنا أن كل هذه الأمور تحدث في وئام مثل الحب، فإن خرائط الطريق القصيرة التي يطبقها الطرفان من أجل وجود الحب واستمراره ستساهم دائمًا في تعزيز العلاقة. أردت أن أشاركك بعض الاقتراحات التي يمكن أن تساعد في استمرار الحب؛
أولاً، قم بتحسين قدرتك على الاستماع إلى محادثة شريكك. أولاً، لا تفكر في الرد. p>
دون أن تطلب من شريكك شيئًا ما، أوضح له ما تتوقعه وما تريد القيام به.
احتفظي بالأشياء التي من شأنها أن تكون مفيدة للزوجين ولشريكك قبل مصلحتك الخاصة وأظهري لهم التعاطف.
عندما تشعرين بأنه يتم معاملتك بشكل سيء، أعطيه مساحة ليهتم. فكر.
تحدث معه بصدق وفي كثير من الأحيان عن قضايا أخرى غير تعاستك الشخصية.
حاول أن تضحك على شخصيتك طموحاتك واعلم أن الكثير من الناس لا يحققون أهدافهم.
أعط قيمة كبيرة لسلوكك الجنسي، حتى لو كانت هناك خيبات أمل لا مفر منها. تذكري أن الحياة الجنسية لها مكانة خاصة في العلاقة بين الزوجين.
أخبر شريكك أنك تفسح المجال لرغباته الجنسية وهذا سيحسن حبك.
الحب جسدك وملذاته، فلا تأخذ عيوب جسدك على محمل الجد..
الصدق والصدق والاحترام يغذي الحب، والحب يغذي الجنس الجيد، والجنس الجيد يغذي الحب . هذه دورة تغذي بعضها البعض.
امتلك مشاعرك وأظهرها لشريكك. إلا أن هذا ليس أهم شيء في أي علاقة شخصية.
إذا كان شريكك لا يستطيع تلبية ما تتوقعه من علاقة المواعدة بشكل كامل، فلا تتخلى عن حبك على الفور .
دع زوجك يعرف أنك تعطي مساحة للحب والجنس. ومع ذلك، بمجرد أن تكون راضيًا عن حياتك الجنسية، فقد لا تكون راضيًا عن الحب. لا تخف من إخبار شريكك بذلك.
قراءة: 0