يرتبط انخفاض عدد الحيوانات المنوية غالبًا بنقص الزنك وبعض الفيتامينات. لذلك، من خلال تغيير بعض الأطعمة في القائمة، يمكنك زيادة عدد الحيوانات المنوية لدى شريك حياتك.
بلح البحر لإنتاج الحيوانات المنوية
يعتبر بلح البحر من أغنى مصادر الزنك.
للزنك مكانة هامة في إنتاج الحيوانات المنوية. ويكفي تناول 15 ملجم من الزنك يوميًا.
تعد بذور اليقطين والأخطبوط أيضًا من المصادر الغنية بالزنك.
الشوكولاتة السوداء المضادة للأكسدة
الشوكولاتة السوداء تضاعف الحيوانات المنوية و حجم السائل المنوي، ويحتوي على حمض أميني يمكن استخلاصه كما أنه مضاد للأكسدة.
تعتبر مضادات الأكسدة سلاحاً قوياً ضد السموم والجذور الحرة المسؤولة عن عقم الرجال المرتبط بتلوث الهواء.
الثوم لحركة الحيوانات المنوية
الثوم مثالي للطفل يزيد من فرصك. يحتوي على عنصرين سحريين؛ الأليسين والسيلينيوم.
يمنعان تلف الحيوانات المنوية عن طريق زيادة تدفق الدم إلى العضو الجنسي وزيادة حركة الحيوانات المنوية بسبب خصائصهما المضادة للأكسدة.
تناول 1 أو 2 فصوص من القرنفل يوميًا سيكون كافيًا. .
الموز يعزز الرغبة الجنسية
يزيد الموز الرغبة الجنسية وينظم الهرمونات الجنسية بفضل ما يحتويه من إنزيم يسمى البروميلين.
كما يحتوي على فيتامينات C وA وC. B1، مما يزيد من قدرة الجسم على إنتاج الحيوانات المنوية.
البروكلي
يرتبط نقص فيتامين أ بانخفاض القدرة الإنجابية. نقص فيتامين أ يجعل الحيوانات المنوية بطيئة وبطيئة.
يحتوي الفلفل الأحمر والسبانخ والمشمش أيضًا على فيتامين أ.
الهليون للحجم
عناصر أخرى ضد الجذور الحرة واحد من أسلحتنا الهليون.
يحتوي على الكثير من فيتامين C ويزيد من حجم السائل المنوي وحركة الحيوانات المنوية.
الجوز لزيادة عدد الحيوانات المنوية
أحماض أوميجا 3 الدهنية يزيد من عدد الحيوانات المنوية وعددها، كما أنه يزيد من تدفق الدم إلى المنطقة التناسلية.
يعتبر الجوز مصدراً ممتازاً للأوميجا 3. ويمكن تناوله مع الوجبات الخفيفة والطعام.
الجينسنج لهرمون التستوستيرون
يعتبر الجينسينج منشطًا جنسيًا ويزيد من تدفق الدم إلى المنطقة التناسلية. كما أنه مفيد في القضاء على مشاكل الانتصاب. ويمكن تناوله مع الشاي أو تجفيفه.
أولاً وقبل كل شيء، يريد منك التأكد من أن شريكك يحصل على ما يكفي من التمارين الرياضية.
لأن الأبحاث تظهر أن عدد الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة يزداد بعد فقدان الوزن.
قراءة: 0