لا تصر على الطفل الذي يرفض تناول الطعام. معرفة سبب عدم تناول الطعام.
* لكل طفل كمية معينة من الطعام. لا تعطه أكثر مما يستطيع أن يأكل.
* اهتم بتناول الطعام في نفس الوقت وبالجلوس على المائدة مع جميع أفراد الأسرة.
* لا تقدم له الوجبات السريعة مثل الشوكولاتة أو رقائق البطاطس قبل الوجبة.
* 10-15 دقيقة. اسمحوا لنا أن نعرف وقت الوجبة مقدما. وقد لا يدرك الطفل المنغمس في اللعبة أنه جائع وقد يقول أنه لا يريد أن يأكل.
* تأكد من أن وقت الوجبة خالي من التوتر.
* أثناء الوجبة لا تتحدثي عن أحداث حزينة أو مزعجة، لا تتحدثي عن أذى له، لا تجادلي.
p>
* أعطيه الفرصة ليتعلم أن الأكل هو وسيلة الحاجة الطبيعية. لا تصر على أن يأكل. لا تنخرط في المواقف الخاطئة مثل التسول أو محاولة الإقناع أو تقديم الرشاوى. وقد يستخدم الطفل الأكل لتحقيق رغباته.
* لا تكوني حساسة بشأن وزن طفلك وكمية طعامه. يشعر الأطفال بذلك وقد يصبحون عنيدين.
* إذا لم يكمل وجبته، أخبريه أن ينتظر حتى الوجبة التالية ولا تعطيه أي شيء يأكله حتى الوجبة التالية.
* تناول عدد قليل من الوجبات قد يسبب فقدان الوزن، تخلصي من فكرة احتمالية حدوث ذلك.
* أعطيه فرصة تناول الطعام بمفرده بدءاً من عمر 2.5-3 سنوات.
* كن متفهمًا بشأن طعامك الذي يصعب إرضاؤه. حاول العثور على أطعمة أخرى يمكن أن تحل محل هذا الطعام. قدمي له الأطعمة التي يحتاج إلى تناولها بطرق مختلفة.
* لا تنتقدي أو تعاقبي طفلك على اختيار الطعام، أو تناوله ببطء، أو سكبه أو انسكابه أثناء تناول الطعام.
* جلب الكتب والألعاب إلى المائدة أثناء الوجبة، محاولة ترفيه الطفل أثناء تناول الطعام، فهذا يؤثر سلباً على اكتساب هذه العادة. وإذا كان وقت الوجبة هو الوقت الذي يولي فيه الأهل اهتماماً زائداً بالطفل، فإن وقت الأكل يصبح أطول تدريجياً ويتوقع الطفل ذلك في كل وجبة.
* التلفزيون. لا تطعميه أمامه أو تسمحي له بتناول الطعام. يأكل الطفل دون أن يدرك ماذا يأكل وكم يأكل وهل شبع أم لا.
قراءة: 0