على الرغم من أن أول ما يتبادر إلى الذهن عند ذكر وسائل دعم الطاقة هو المكملات الغذائية، إلا أن وسائل دعم الطاقة الفسيولوجية والنفسية والميكانيكية والميكانيكية الحيوية هي من بين الطرق المستخدمة لزيادة أداء الرياضيين. وقد زادت معدلات استخدامه بشكل كبير في السنوات الأخيرة لأسباب عديدة مثل زيادة الكتلة العضلية والقوة لدى الرياضيين، وتقليل الجذور الحرة وحمض اللاكتيك التي قد تحدث أثناء التدريب، وزيادة الكتلة العضلية وتوفير طاقة إضافية.
أظهرت الدراسات الحديثة أن الرياضيين قادرون على زيادة كتلة عضلاتهم، كما تبين أنهم يستخدمون دون وعي وسائل داعمة لتوليد الطاقة لزيادة الأداء الرياضي. ولكن عندما يتم الكشف عن نقص العناصر الغذائية ذات الصلة بهذه المكملات الغذائية، فمن الأصح البدء بتحديد الكميات والأنواع المناسبة من قبل الأطباء المتخصصين وأخصائيي التغذية.
الاستخدام غير الواعي للمكملات الغذائية قد يؤثر سلباً تؤثر على صحة الرياضيين. ولأن هذه المنتجات قد يكون لها آثار جانبية، فإن المعلومات المكتوبة عليها قد لا تكون صحيحة أو قد لا تكون هناك دراسات علمية كافية عنها.
لا ينبغي استخدام منتجات الدعم الغذائي المولد للطاقة دون التأكد من موثوقيتها وصلاحيتها. فعالية. إذا زادت الحاجة إلى الطاقة أثناء ممارسة الرياضة أو الاستعداد للمنافسات، يتم تنفيذ ممارسات فقدان الوزن، ويتم تنفيذ برنامج تغذية لا يحتوي على العناصر الغذائية اللازمة، يتم تحديد الحالة الغذائية للرياضيين الذين يتم تطبيق برامج النظام الغذائي التي يتم فيها العناصر الغذائية الدقيقة والكلي يتم تقييم النقص وتحديد النواقص من قبل أخصائيي التغذية الرياضية والمتخصصين في هذا المجال، ويمكن للأطباء الرياضيين استخدام المكملات الغذائية الخاصة بالفرد.
يجب أن تكون هذه المكملات منتجات يراها أخصائيو التغذية والأطباء مناسبة. على سبيل المثال، الفيتامينات والمعادن المتعددة، والبروبيوتيك، ومضادات الأكسدة، والحديد، والكالسيوم، وفيتامين د، وبروتين مصل اللبن، والكافيين.
كما أن جرعة هذه المكملات مهمة جدًا أيضًا. لا ينبغي أن ننسى أن استخدام الجرعة دون وعي قد يؤدي إلى آثار جانبية مختلفة.
قراءة: 0