إن ظهور علامات الجوع على الطفل هو نقطة البداية للرضاعة الطبيعية، والطفل الذي يشبع سيترك الثدي.
إن وضع القليل من حليب الثدي على الثدي بعد الرضاعة سيحافظ على أنسجة الثدي ناعم ويحسن حاسة الشم لدى الطفل ويزيد الارتباط مع الأم.
الحليب المعروف بالحليب الأول ويفرز في الدقائق العشر الأولى غني بالبروتين ومحتوى اللاكتوز، والحليب الخلفي هو الحليب يفرز بعد الدقيقة العاشرة وغني بالدهون.
يتحول لون الثدي إلى اللون البني مع حركة المقص، وتنضغط الهالة ويتوقف تدفق الحليب.
وهناك بعض المؤشرات على ما إذا كان حليب الثدي كافي.
يفرز البرولاكتين ليلاً وهو الهرمون الذي يجهز الحليب للرضاعة الطبيعية لليوم التالي.
الأوكسيتوسين هو الهرمون الذي يساعد على تصريف الحليب عن طريق انقباض قنوات الحليب. في الثدي ويقلص الرحم.
من المعروف أن بنية الثدي لا تؤثر على الرضاعة الطبيعية. ولا يؤثر غياب الحلمة أو كبر حجمها على جودة الرضاعة الطبيعية.
في حالة تورم الثدي، قد لا يتم تصريف الحليب الموجود في قنوات الحليب بشكل كافٍ.
التهاب الضرع هو التهاب في الثدي. أنسجة الثدي. وهي عدوى تسببها الكائنات الحية الدقيقة في المكورات العنقودية والمكورات العقدية، خاصة بعد تكون تشققات الحلمة. ويجب بالتأكيد استخدام الأدوية تحت إشراف الطبيب.
بعض الاقتراحات للأمهات العاملات:
قراءة: 0