خصص 15 دقيقة شهريًا لشاماتك

قد تحدث الشامات، التي يمكن رؤيتها في أي مكان على الجسم، عند الولادة أو قد تظهر لاحقًا في الحياة. قد يكون من الضروري فحص الشامات الموجودة على الجلد في أقل من 15 دقيقة كل شهر واستشارة أخصائي لمعرفة أي تغيرات في الشكل واللون تحدث على الشامات.

لا تخف من وتزداد خلال فترة المراهقة

الشامات، التي يمكن رؤيتها في أي مكان على الجسم، قد تحدث عند الولادة أو قد تظهر لاحقًا في الحياة. قد يكون من الضروري فحص الشامات الموجودة على الجلد في أقل من 15 دقيقة كل شهر واستشارة أخصائي في حالة حدوث أي تغير في الشكل واللون على الشامات. لا تخف من زيادتها خلال فترة المراهقة، فالشامات التي توجد عند الجميع تقريباً هي عبارة عن تكوينات حميدة تظهر على الجلد. ويزداد عدد الشامات، التي تكون أقل عند الولادة، طوال فترة الطفولة والبلوغ. عدد الشامات، الذي يزداد بشكل أكبر خلال فترة المراهقة والحمل بسبب التأثيرات الهرمونية، يتناقص عمومًا بعد سن الثلاثين. الاستعداد الوراثي والتعرض المفرط لأشعة الشمس يمكن أن يؤدي أيضًا إلى زيادة عدد الشامات. لا تتجاهل التغيرات المفاجئة في الشامات، فبينما قد يزيد قطر الشامات مع مرور السنين وتتورم من الجلد، فقد يحدث تغير في اللون أيضًا. ومع ذلك، فإن هذا التغيير بطيء جدًا. ما يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار هو التغيرات المفاجئة في الشامات التي تحدث خلال أشهر. تحدث تغيرات مفاجئة في الحجم واللون والشكل في الشامة الموجودة، إذا كان شكل الشامة غير متماثل وأكبر من 6 ملم، إذا كان هناك لونين أو أكثر على الشامة، مثل البني الفاتح - الداكن أو الأسود أو الأحمر. نزيف وملمس خشن ومتقشر على الشامة، إذا حدث شامة أو جرح غير قابل للشفاء، إذا لاحظت شامة لا تشبه الشامات الأخرى في الجسم في الشكل وتبدو مختلفة عن غيرها، يجب استشارة طبيب الأمراض الجلدية دون إهدار وقت. يجب على الأشخاص ذوي العيون الشقراء أن يكونوا أكثر حذرًا، فقد يحدث تلف وراثي لخلايا الجلد نتيجة التعرض غير المنضبط لأشعة الشمس، أو التسمير، أو حروق الشمس. قد يتطور الورم الميلانيني الخبيث، وهو ورم خبيث، على الشامات مع مرور الوقت نتيجة للتكاثر غير المحدود للخلايا التالفة. بينما يتطور الورم الميلانيني الخبيث في 70-80% من مناطق الجلد السليمة، فإن 20-30% قد يحدث من شامة موجودة مسبقًا. أزرق العينين أو منمش أو أحمر الشعر أو أشقر أولئك الذين لديهم بشرة فاتحة وأولئك الذين يتعرضون لحروق الشمس بسهولة هم في مجموعة خطر الإصابة بسرطان الجلد الخبيث. ومع ذلك، فإن التعرض لأشعة الشمس في مرحلة الطفولة، والتعرض غير المنضبط لأشعة الشمس أثناء العمل أو في العطلة، وجود أكثر من 50 شامة، وجود تاريخ عائلي لسرطان الجلد، والخضوع لزراعة الأعضاء يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الخبيث. اتخذ الاحتياطات اللازمة قبل أن تصبح الشامات سرطانية، فبالإضافة إلى الفحوصات الروتينية السنوية التي يقوم بها طبيب الأمراض الجلدية، فإن فحص الشامات كل شهر تحت ضوء كافٍ وتدوين ملاحظات صغيرة إذا لزم الأمر يمكن أن يكون ذا أهمية حيوية. بالإضافة إلى الفحص الروتيني البسيط الذي لا يتجاوز 15 دقيقة، فإن تقليل تعرض الشامات للأشعة فوق البنفسجية لمنع تحولها إلى سرطان هو وسيلة الحماية الأساسية. تحقيقا لهذه الغاية؛ يجب استخدام الملابس الواقية مثل واقي الشمس والنظارات الشمسية والقبعة يوميًا. وينصح بتجنب أشعة الشمس المباشرة والجلوس في الظل بين الساعة 11.00 – 15.00 وخاصة في أشهر الصيف. إن تعريض الساعدين والساقين للشمس لمدة 20-30 دقيقة يومياً بين الساعة 11.00 - 15.00 سيكون كافياً لإنتاج فيتامين د وصحة العظام. وينبغي تجنب حمامات الشمس غير المنضبطة ودباغة الشمس. وكلاهما ضار بصحة الجلد. يمكن للأشعة فوق البنفسجية الضارة الصادرة عن الشمس أن تسبب ضررًا للحمض النووي في الجلد.

توجد الشامات في كل شخص تقريبًا، وهي تكوينات حميدة على الجلد. ويزداد عدد الشامات، التي تكون أقل عند الولادة، طوال فترة الطفولة والبلوغ. عدد الشامات، الذي يزداد بشكل أكبر خلال فترة المراهقة والحمل بسبب التأثيرات الهرمونية، يتناقص عمومًا بعد سن الثلاثين. كما يمكن أن يؤدي الاستعداد الوراثي والتعرض المفرط لأشعة الشمس إلى زيادة عدد الشامات.

لا تتجاهل التغيرات المفاجئة في الشامات

أقطار الشامات تزداد الشامات مع مرور السنين وتصبح أكبر من الجلد، ومع ذلك قد يحدث تغير في اللون أيضًا. ومع ذلك، فإن هذا التغيير بطيء جدًا. ما يجب أخذه بعين الاعتبار هو التغيرات المفاجئة في الشامات التي تحدث خلال أشهر.

يجب على الأشخاص الأشقر ذوي العيون الملونة أن يكونوا أكثر حذراً

قد يحدث تلف وراثي لخلايا الجلد نتيجة التعرض غير المنضبط لأشعة الشمس، والتسمير، وحروق الشمس. قد يتطور الورم الميلانيني الخبيث، وهو ورم خبيث، على الشامات مع مرور الوقت نتيجة للتكاثر غير المحدود للخلايا التالفة. بينما يتطور الورم الميلانيني الخبيث في 70-80% من مناطق الجلد السليمة، فإن 20-30% قد يحدث من شامة موجودة مسبقًا. أولئك الذين لديهم عيون زرقاء أو نمش أو حمر الشعر أو الشقراوات، وأولئك الذين لديهم بشرة فاتحة اللون ويتعرضون لحروق الشمس بسهولة هم في مجموعة خطر الإصابة بسرطان الجلد الخبيث. ومع ذلك، فإن التعرض لأشعة الشمس في مرحلة الطفولة، والتعرض غير المنضبط لأشعة الشمس أثناء العمل أو في العطلات، ووجود أكثر من 50 شامة، ووجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد، والخضوع لعملية زرع أعضاء يزيد من احتمالية الإصابة بالورم الميلانيني الخبيث.

شاماتك. اتخذ الاحتياطات اللازمة قبل أن تصبح سرطانية

بالإضافة إلى الفحوصات الروتينية السنوية التي يقوم بها طبيب الأمراض الجلدية، فإن فحص الشامات كل شهر تحت ضوء كافٍ وتدوين ملاحظات صغيرة إذا لزم الأمر يمكن أن يكون مفيدًا اهمية حيوية. بالإضافة إلى الفحص الروتيني البسيط الذي لا يتجاوز 15 دقيقة، فإن تقليل تعرض الشامات للأشعة فوق البنفسجية لمنع تحولها إلى سرطان هو وسيلة الحماية الأساسية. ولهذا الغرض؛

حمامات الشمس غير المنضبطة والتسمير في مقصورة التشمس الاصطناعي يجب اجتنابها. وكلاهما ضار بصحة الجلد. الأشعة فوق البنفسجية الضارة القادمة من الشمس (الأشعة فوق البنفسجية) يمكن أن تسبب ضررًا للحمض النووي في الجلد.

قراءة: 0

yodax