هو مرض دماغي له تأثيرات ضارة ومهدئة ومحفزة وسعيدة، يجعلك ترغب في شراء المزيد مع مرور الوقت، ويسبب سلوكًا ضارًا عند عدم تناوله، الجميع يبدأ بهدف الاختبار أولاً ويحصل على الوهم حتى يتمكنوا من السيطرة على أنفسهم، واستخدامها لأغراض التجربة، وفي مراحل لاحقة يظهر الإدمان، ويقوم الشخص بزيادة كمية تعاطي المادة من أجل تحقيق نفس التأثير، ومن هنا تبدأ عملية الإدمان.
التغيرات بسبب تأثير المادة
أضرار المادة
على الرغم من أنها تختلف باختلاف النوع، إلا أنها تسبب بشكل عام أضرارًا فسيولوجية ونفسية واجتماعية للإنسان.
ضعف الذاكرة وعدم القدرة على تعلم معلومات جديدة
عدم القدرة على التركيز والشرود
الضعف والتعب
فقدان الوزن الشديد
الأرق والتهيج (بسبب سحب المواد)
الانفصال عن البيئة
الضرر الذي يلحق بالأعضاء الداخلية عند رؤية
حالات التسمم والوفيات ذات الصلة
عوامل خطر الإدمان على المواد
من هو المعرض للخطر؟
الأطفال الذين يعاني آباؤهم من أي إدمان على المواد
الافتقار إلى الاهتمام الأبوي. تعد ديناميكيات الأسرة مهمة جدًا، قلة التواصل داخل الأسرة.
تدني المستوى الاجتماعي والاقتصادي
الأفكار الناعمة التي يتشكلها الشخص تجاه الجوهر "ماذا أريد" فكرة "أستطيع أن أترك الوقت" تؤثر على الجوهر الاستخدام والإدمان.
تطور الشخصية، مثل الاندفاع مثل عدم القدرة على التحكم في النفس، أو حدوث تغيرات مفاجئة في المزاج، هي حالة تشكل خطر الإدمان على المواد.
علاج الإدمان على المواد
أولاً يجب أن يكون الشخص على استعداد لتلقي العلاج ويتقبل أنه مدمن، ويمكن تقديم العلاج في عيادات الطب النفسي AMATEM، ومدة العلاج من 1-5 أسابيع. بالدخول إلى المستشفى، وتنقية جسم المريض من المادة، ومع علاجات نفسية متزامنة، وبعد العلاج يجب مواصلة العلاج بعملية العلاج النفسي برفقة أخصائي، كما أنه من المهم جدًا أن يكون لدى الوالدين تفاعل قوي مع أبنائهم في هذه العملية.
قراءة: 0