قد يختلف توزيع الوزن الذي تكتسبه من شخص لآخر، وبشكل أكثر دقة اعتمادًا على شكل جسم الشخص وبنيته. لا يستطيع معظمنا الحفاظ على نفس بنية الجسم منذ الولادة وحتى الموت. قد يحدث هذا لأشخاص نادرين جدًا، لكن من غير المعروف مقدار الحظ الذي سيصيبك في هذا الصدد :)
الطاقة التي نتلقاها = سرعة الأيض + الطاقة التي نحرقها يوميًا
-- وإذا حدث خلل في هذه النسبة فإما أن نزيد وزننا أو نزيده.
معدل الأيض: الطاقة التي ينفقها جسمك خلال 24 ساعة أينما جلست أو استلقيت... الزيادة في يعتمد معدل الأيض على نشاطك اليومي والوقت الذي تقضيه واقفاً...إذا؛
*قليل الحركة إذا كنت تتمتع بحياة طبيعية إذا كان الوقت يشمل الراحة فقط
*إذا كان يقوم المساعد بكل العمل في المنزل☺
إن تراكم الدهون في المنطقة وزيادة الوزن أمر لا مفر منه. زيادة الوزن التي تتناسب عكسيا مع العمر، تعني أنه إذا كنت امرأة وحان وقت انقطاع الطمث، فسوف تضيف 15% أخرى. ماذا تفعل؟
1- يجب أن تتعلم حب الحركة
2- يجب أن تكون نشيطًا في كل فرصة (لا تحتاج بالضرورة إلى ممارسة الرياضات الداخلية!) p>
3- هي ليست معززة للعضلات، بل هي من أدوات بناء العضلات، وتعتبر أنشطة التمدد أكثر فعالية في الحفاظ على صحة الجسم ووزنه، وكذلك التخسيس والتنحيف الإقليمي.
4- فقدان الوزن يشمل الجسم كله، مع إعطاء الأولوية للمناطق التي زاد وزنك فيها آخر مرة. لكن النسبة قد تتغير. إن تراكم الدهون الذي يبدأ في الجسم عندما نكون صغاراً يشير إلى وجود أنسجة دهنية بنية اللون، وهذا هو أصعب وأصعب فقدان للوزن. وفي هذه الحالة، سيتم بالتأكيد إضعافها من خلال الأنشطة والتدخلات المحلية. يمكن استخدام تدليك اليد أو الجهاز وبعض أجهزة التنحيف الإقليمية من الجيل الجديد. ولكن من المهم جدًا أن تطبق "برنامج التغذية والنظام الغذائي الذي يوفر لك توازنًا خاصًا" جنبًا إلى جنب مع هذه الأجهزة.
5- قم بتنزيل الملف تطبيق عداد الخطى على هاتفك وحدد هدف خطواتك اليومية. حاول اللحاق به. ليس من الضروري أن تكون 10000 خطوة. هدفنا هو التأكد من أن يومك أكثر نشاطًا من اليوم السابق وأن يكون ذلك قابلاً للقياس.
قراءة: 0