1. ما الفرق بين الطبيب النفسي والطبيب النفسي؟
الطبيب النفسي هو لقب يستخدم للأشخاص الذين يتخرجون من أقسام علم النفس في الجامعات لمدة 4 سنوات.
الطبيب النفسي هو لقب الطبيب المتخصص في الطب النفسي بعد تخرج من كلية الطب.
.
2. ما الفرق بين عالم النفس وعالم النفس الإكلينيكي؟
في حين أن علماء النفس هم أشخاص حاصلون على درجة البكالوريوس لمدة 4 سنوات، فإن علماء النفس الإكلينيكي هم علماء نفس خبراء أكملوا درجة الماجستير في برنامج علم النفس الإكلينيكي في الجامعات. معاهد العلوم الاجتماعية أو العلوم الصحية.
3. في أي نوع من المواقف يجب أن يكون من الضروري رؤية طبيب نفساني إكلينيكي؟
يمكن لعلماء النفس الإكلينيكيين تقييم الخصائص التنموية الطبيعية أو غير الطبيعية في المجالات العاطفية والاجتماعية والمعرفية والسلوكية طوال حياة الشخص من خلال المقابلات وعدد من من الاختبارات والمقاييس، وعند الضرورة،
هو الشخص الذي يمكنه التدخل من خلال وسائل مثل الاستشارة أو العلاج النفسي. ولذلك، ليس فقط في الأمراض النفسية الشديدة التي تتطلب علاجًا نفسيًا
؛ كما يمكن أن تقدم استشارات إرشادية في المجالات التي تعد جزءًا من الحياة الطبيعية، مثل مشكلة يجد فيها الشخص صعوبة في اتخاذ القرار
أو موقف يتعين عليه التعامل فيه مع التوتر.
4. ما هو العلاج النفسي؟ وهل يختلف عن الاستشارة النفسية؟
يهدف العلاج النفسي إلى إحداث تغيير إيجابي ودائم في أفكار الشخص وسلوكياته الأساسية في المجالات التي يتعرض فيها للمشاكل، وذلك من أجل حل مشاكل الشخص الحالية وتحسينها. الصحة النفسية والحفاظ على السلامة، وهو نوع من أنواع الدعم النفسي. الاستشارة النفسية هي خدمة إرشادية تركز على حلول المشكلات. ولا يهدف إلى تغيير الشخص، بل يقدم التوجيه لحل المشكلة.
5. من يمكنه إجراء العلاج النفسي؟
أخصائيو علم النفس السريري مرخص لهم بإجراء العلاج النفسي. ومع ذلك، توفر بعض المؤسسات أيضًا بعض التدريب العلاجي لمجموعات مهنية أخرى ليست من علماء النفس السريري. قد يعلن هؤلاء الأشخاص أنهم يستطيعون إجراء العلاج النفسي
بناءً على التدريب الذي تلقوه. في مثل هذه الحالات، من المهم التحقيق مع الأشخاص الذين يتوجه إليهم العملاء للعلاج، وفي أي مجالات، ومن أي مؤسسات، ونوع التدريب الذي تلقوه، ومدى علميتهم.
6. متى يحتاج الإنسان للعلاج النفسي؟
إذا كان الشخص مترددًا ومتجنبًا في القيام بمسؤولياته، إذا واجه بشكل متكرر بعض المشكلات التي لا يستطيع فهمها في علاقاته الشخصية، إذا اتخذ قرارات صعبة وغير راضٍ عن قراراته، إذا كان بشكل عام متشائم وغير سعيد ومتردد، إذا كان عالقًا في بعض الأفكار التي لا يستطيع التوقف عنها، وإذا كان لديه مخاوف أو مخاوف لا معنى لها ولكن لا يستطيع إيقافها، وإذا كان لديه مشاكل في تنفيذ مهامه الأنشطة اليومية بسبب كل هذه الأمور قد يحتاج إلى علاج نفسي. لأن مثل هذه المواقف
من علامات الاضطرابات النفسية. والتعافي الدائم
من الاضطرابات النفسية يكاد يكون مستحيلاً بدون دعم الخبراء.
7. في أي الاضطرابات يكون العلاج النفسي فعالاً؟
يشمل العلاج النفسي عددًا من الطرق والأساليب الفعالة في العديد من الاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب، والقلق، والذعر، والحالات الرهابية، واضطراب ما بعد الصدمة. للحصول على علاج نفسي فعال، من الضروري اختيار طريقة العلاج النفسي التي تناسب شكاوى الشخص.
8. ما هي الفئات العمرية المناسبة للعلاج النفسي؟
العلاج النفسي مناسب لجميع الفئات العمرية. وقد يختلف نوع العلاج النفسي المطبق حسب العمر.
9. هل هناك أنواع مختلفة من العلاج النفسي؟
نعم، هناك طرق مختلفة للعلاج النفسي. مثل العلاجات السلوكية المعرفية، والعلاج النفسي الديناميكي، والعلاج بالمخطط، والعلاج باللعب. يختار المعالج طريقة العلاج الأنسب
حسب عدد من المعايير مثل عمر الشخص وطبيعة الشكاوى.
10. ما هو عدد الجلسات المطلوبة للتعافي؟
يختلف طول العملية حسب العديد من المعايير مثل شدة وطبيعة الضيق الذي يعاني منه العميل، والمرونة النفسية للعميل، ومقاومة التغيير. ومع تقدم عملية العلاج، يقرر العميل والمعالج
معًا فتح فترات الجلسة أو إنهاء العلاج.
11. ما مدى تكرار الجلسات؟
في البداية، يكون الوقت المثالي مرة واحدة في الأسبوع، ومع تقدم عملية التعافي، يقل عدد الجلسات.
قراءة: 0