نصائح لقمع شهيتك في الربيع!

بينما احتفلنا بانتهاء الطقس البارد، بدأت الإثارة عندما ابتسمت الشمس. وكأن القلق من "ماذا لو لم أتمكن من ارتداء تلك الملابس الصيفية الرقيقة؟" لا يكفي، فنحن نواجه أيضًا مشكلة قمع الشهية التي تزداد خلال أشهر الشتاء والتخفيف من تعب الربيع الذي يأتي مع فصل الشتاء. تغيير الموسم. من الممكن حل المشكلة بطريقة صحية في وقت قصير من خلال الاهتمام بالنصائح الصغيرة!

لا تتغذى بشكل ناقص!

كلنا لدينا الاحتياجات الغذائية اليومية المختلفة. تماما مثل بصمات الأصابع. تعتبر المخازن المستنفدة بسبب التغذية غير الكافية والمتوازنة علامة على التعب والضعف. جسمنا، الذي يحاول التكيف مع الظروف الجوية مع تغير الموسم، يعاني من نقص في الفترة التي ينبغي أن يكون فيها أقوى، مما يتسبب في إصابتنا بالأمراض أثناء التحولات الموسمية. احرص خلال هذه الفترة على تناول الخضار والفواكه الموسمية والاستفادة من كافة المجموعات الغذائية.

تعامل مع أزمة الحلويات!

أزمات الجوع المفاجئة و الرغبة الشديدة في تناول الحلويات نتيجة سوء التغذية من الممكن سد الحاجة. تعتبر الوجبات ذات الجودة الرديئة خلال النهار وعدم استهلاك كمية كافية من الماء من الأسباب الرئيسية. وفي الوقت نفسه، نتيجة لضعف إفراز الهرمونات بعد اتباع نظام غذائي صائم طويل الأمد، هناك زيادة في الشهية ورغبة مستمرة في تناول الحلويات. لكن تناول الحلويات علامة على تدهور توازن السكر في الدم والوزن غير المرغوب فيه! ولتفادي كل ذلك لا بد من جمع مجموعة الخبز ومجموعة الحليب ومجموعة اللحوم ومجموعة الخضار والفواكه ومجموعة الدهون في الوجبات بشكل صحيح وتناولها بكميات كافية.

المكونات حلوى صحية عملية: 3 فواكه مجففة أو مجففة بالشمس، مشمش، نصف كوب شاي حليب، 3 نصف جوز، نصف ملعقة صغيرة قرفة

الوصفة: ضعي حبة جوز واحدة في كل حبة مشمش أو مجففة بالشمس، ضعه في وعاء صغير. يُضاف الحليب ويُطهى على نار خفيفة لمدة 10-13 دقيقة. وتضاف إليه القرفة. بعد الطهي، يُحفظ في الثلاجة لمدة ساعتين ويتم تناوله.

ادعم جهازك الهضمي!

لدينا جميعًا فكرة تقريبًا عن البكتيريا النافعة التي تعيش في أمعائنا. إن زيادة عددها وكميتها فعالة في تقوية مناعتنا وجعلنا نشعر بمزيد من الديناميكية. عدد وكمية هذه الكائنات التي نسميها البروبيوتيك، ومن أجل زيادة تناول البروتين، يجب أن نحرص على إدراج الأطعمة مثل الكفير والبصل والثوم والموز والخل والمخللات في وجباتنا، وإذا لزم الأمر، تناولها من الخارج كمكملات غذائية.

قراءة: 0

yodax