هذه الحالة التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالقلق والتوتر والاكتئاب، هي الحالة التي يجد فيها الشخص صعوبة بالغة في اتخاذ القرارات، على الرغم من أنه لا يعاني من أي مشاكل جسدية أو عقلية، ويظهر تردده في اتخاذ القرارات حتى على أصغر الأشياء. وفي حين أنه قد يتسبب في شعور الشخص بالضيق إلى الحد الذي يعطل انسجامه الاجتماعي، إلا أنه قد يسبب أيضًا صعوبة وعدم القدرة على اتخاذ القرارات دون دعم. حالة عدم اليقين هذه تسبب ضغطًا شديدًا لدى الشخص، والضغط النفسي الذي يعيشه يجعل اتخاذ القرار أكثر صعوبة، وقد يصاحب الوضع الهوس مع أفكار متكررة.
هؤلاء الأشخاص، الذين يجدون صعوبة في اتخاذ القرارات المهمة، يجدون صعوبة حتى في اتخاذ القرارات اليومية الصغيرة. على سبيل المثال؛ يمكن أن يسبب التردد الذي يتحدى حياتك اليومية، مثل عدم القدرة على اتخاذ خطوة بسبب التردد عندما تحتاج إلى الذهاب إلى السوق والتسوق، عدم القدرة على تحديد الملابس التي سترتديها، عدم القدرة على تحديد الطعام لتناول الطعام.
بالنظر إلى سبب الهوس أبولومان؛ إذا كان مقدم الرعاية الأساسي متطفلاً للغاية، وإذا لم يتم دعم استقلالية الطفل، وإذا كان الوالدان مسيطرين أو مهملين لدرجة أنهم يمنعون الطفل من اتخاذ القرارات، فقد يتسبب ذلك في عدم قدرة الطفل على اتخاذ القرارات والبحث دائمًا عن الخارج الدعم، حتى لو كان بالغًا. غالبًا ما يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبة في التعبير عن مشاعرهم، وشرح أنفسهم، واتخاذ القرارات، حتى عندما يصبحون بالغين. وبتطور الإدمان يصبح الشخص غير قادر على التصرف أو اتخاذ القرارات دون الحصول على موافقة الشخص الآخر، فيكرر العلاقة التي كانت تربطه في طفولته.
ما هي أعراض الهوس؟
-
إنهم عادة لا يريدون قضاء الوقت بمفردهم، ولا يريدون التواجد حول الآخرين، بل يريدون أن يكون لديهم شخص ما ويبحثون عن بيئة مزدحمة.
-
يتجنبون الوفاء بمسؤولياتهم الشخصية
-
يتعرضون للأذى أو الانكسار بسهولة في مواجهة أي انتقاد أو عندما يريدون ذلك تم رفضه
-
لديهم مستوى منخفض من التسامح مع الهجر وحتى التفكير في ذلك يخلق القلق لدى الشخص
-
بدلاً من المشاركة النشطة في العلاقات، يصبحون أكثر سلبية، ويبقون ويتركون للطرف الآخر اتخاذ القرار، ويتجنبون اتخاذ القرار.
-
عندما تنتهي العلاقات لسبب ما، تنشأ مشاعر الحزن والعجز والإرهاق.
-
يطلب هؤلاء الأشخاص الدعم من الخارج من المهم جداً أن يحصل الشخص على الدعم من الطرف الآخر حتى في أصغر القرارات. لديهم صعوبة في اتخاذ القرارات بأنفسهم.
-
إنهم يترددون في الإدلاء بتعليقات سلبية حول الآخرين، على الرغم من أنه من الصعب جدًا على هؤلاء الأشخاص التعبير عن المشكلات التي يواجهونها، إلا أنهم صعوبة في التعبير عنها.
كيف يمكنني التغلب على الهوس المفرط؟
عادةً ما يشكو الأشخاص من المزاج الاكتئابي أو القلق الذي يصاحب هذا الموقف، بدلاً من الشكوى حول التردد الذي يواجهونه. الحصول على الدعم النفسي؛ ومن خلال التركيز على التأثير السلبي لحالة التردد التي يعيشها الإنسان على حياته، يساعد الإنسان على أن يكون أكثر نشاطاً في حياته ويتخذ قرارات مستقلة.
هذه الحالة التي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالقلق والتوتر والاكتئاب، هي الحالة التي يواجه فيها الشخص صعوبة بالغة في اتخاذ القرارات، على الرغم من أنه لا يعاني من أي مشاكل جسدية أو عقلية، ويظهر تردده في اتخاذ القرارات. اتخاذ القرارات حتى في أصغر الأشياء. وفي حين أنه قد يتسبب في شعور الشخص بالضيق إلى الحد الذي يعطل انسجامه الاجتماعي، إلا أنه قد يسبب أيضًا صعوبة وعدم القدرة على اتخاذ القرارات دون دعم. حالة عدم اليقين هذه تسبب ضغطًا شديدًا لدى الشخص، والضغط النفسي الذي يعيشه يجعل اتخاذ القرار أكثر صعوبة، وقد يصاحب الوضع الهوس مع أفكار متكررة.
هؤلاء الأشخاص، الذين يجدون صعوبة في اتخاذ القرارات المهمة، يجدون صعوبة حتى في اتخاذ القرارات اليومية الصغيرة. على سبيل المثال؛ يمكن أن يسبب التردد الذي يتحدى الحياة اليومية، مثل عدم القدرة على اتخاذ خطوة بسبب التردد، وعدم القدرة على تحديد الملابس التي سترتديها، وعدم القدرة على تحديد الطعام الذي ستأكله، على الرغم من أنك بحاجة للذهاب إلى الطبيب. السوق والقيام بالتسوق.
بالنظر إلى سبب الهوس أبولومان؛ إذا كان مقدم الرعاية الأساسي شديد التدخل، ولا يدعم استقلالية الطفل، وكان الوالدان مسيطرين أو مهملين لدرجة أنهم يمنعون الطفل من اتخاذ القرارات، فإن الطفل لا يستطيع اتخاذ القرارات ويكون دائمًا في الخارج، حتى لو كان بالغًا. وقد يدفع الناس إلى طلب الدعم من الخارج. غالبًا ما يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبة في التعبير عن مشاعرهم، وشرح أنفسهم، واتخاذ القرارات، حتى عندما يصبحون بالغين. وبتطور الإدمان يصبح الشخص غير قادر على التصرف أو اتخاذ القرارات دون الحصول على موافقة الشخص الآخر، فيكرر العلاقة التي كانت تربطه في طفولته.
ما هي أعراض الهوس أبولومان ?
-
إنهم عمومًا لا يريدون قضاء الوقت بمفردهم، ويريدون أن يكون معهم شخص ما ويبحثون عن البيئات المزدحمة.
-
يتجنبون الوفاء بمسؤولياتهم الشخصية
-
يتعرضون للأذى أو الانكسار بسهولة في مواجهة أي انتقاد أو عندما يريدون ذلك تم رفضه
-
لديهم مستوى منخفض من التسامح مع الهجر وحتى التفكير في ذلك يخلق القلق لدى الشخص
-
بدلاً من والمشاركة الفعالة في العلاقات، فإنهم يصبحون أكثر سلبية، ويبقون ويتركون للطرف الآخر اتخاذ القرار، ويتجنبون اتخاذ القرارات.
-
وعندما تنتهي العلاقات لسبب ما، فإن مشاعر فينشأ الحزن والعجز والإرهاق.
-
الحصول على الدعم من الخارج مهم جدًا بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، الحصول على الدعم من الطرف الآخر حتى في أصغر القرار يريح الشخص. لديهم صعوبة في اتخاذ القرارات بأنفسهم.
-
إنهم يترددون في الإدلاء بتعليقات سلبية حول الآخرين، على الرغم من أنه من الصعب جدًا على هؤلاء الأشخاص التعبير عن المشكلات التي يواجهونها، إلا أنهم صعوبة في التعبير عنها.
كيف يمكنني التغلب على الهوس المفرط؟
عادةً ما يشكو الأشخاص من المزاج الاكتئابي أو القلق الذي يصاحب هذا الموقف، بدلاً من الشكوى حول التردد الذي يواجهونه. الحصول على الدعم النفسي؛ ومن خلال التركيز على التأثير السلبي لحالة التردد التي يعيشها الإنسان على حياته، يساعد الإنسان على أن يكون أكثر نشاطاً في حياته ويتخذ قرارات مستقلة.
قراءة: 0