قد يشعر الآباء بالعجز عندما يعاني أطفالهم من الغضب. إذن ما هو الغضب؟ كيف ينشأ الغضب؟ كيف يجب أن نتعامل مع نوبات الغضب؟ في أي المواقف يجب أن نحصل على المساعدة؟
ما هو الغضب؟
الغضب؛ إنها ردود فعل عاطفية على الرغبات غير الملباة والعواقب غير المرغوب فيها والتوقعات التي لم تتم تلبيتها. الغضب، وهو أحد المشاعر الطبيعية مثل الفرح والحزن والمفاجأة، ربما يكون من أصعب المشاعر في الفهم. يبكي الأطفال لتلبية احتياجاتهم منذ لحظة ولادتهم. وبمرور الوقت، يبدأ في التعرف على بيئته ويغضب عندما لا يملك ما يريد، أو عندما يجوع، أو عندما يتعب، أو عندما يعيقه. في هذه الحالة، يبدأ الأطفال في البكاء، والدوس، والعض، والإلقاء بأنفسهم على الأرض والصراخ.
تتوافق متلازمة الاثنين الرهيبين مع الفترة التي يكون فيها الطفل أنانيًا. خلال هذه الفترة، قد تحدث أزمة عندما يواجه الطفل الرفض والإحباط. هذا العمر هو من أولى المرات التي يواجهون فيها مثل هذه المواقف. تصبح أساليب الوالدين مهمة منذ هذا العمر فصاعدًا فيما يتعلق باستيعاب الطفل أو التعامل مع الغضب.
كيفية التعامل مع نوبات الغضب؟ في أي المواقف يجب المساعدة؟
-
أولاً، بدلًا من الصراخ أو توبيخ الطفل بنفس الشدة عندما يكون في الحالة العاطفية الشديدة، يجب على الوالدين التزام الهدوء ومساعدة الطفل على الهدوء، ويجب إقناعهم بأن المشكلة يمكن حلها عن طريق التحدث.
-
يتعلم الأطفال كيفية التعامل مع المشكلة من والديهم الذين يتخذونهم قدوة لهم. ولهذا السبب، في أوقات الأزمات على سبيل المثال؛ بدلًا من ضربه، عليه أن يتواصل معه بالعين ويجعله يشعر بأنه يحظى بالاهتمام.
-
يجب أن يتم التواصل باستخدام الجمل الصحيحة. على سبيل المثال؛ "هل تريد النوم؟" فبدلاً من الأسئلة المفتوحة مثل "حان وقت النوم"، فإن جمل مثل "حان وقت النوم" ستساعد في منع الأزمة.
-
هناك نقطة أخرى مهمة وهي أن المجالات يجب فحص واستبدال الأماكن التي يمكن رؤية العنف فيها، مثل أجهزة التلفاز والأجهزة اللوحية، ويجب إنشاء أوقات بديلة لقضاء بعض الوقت معًا.
-
يجب توجيههم إلى الألعاب الجماعية حيث يمكنهم التخلص من طاقتهم وقضاء وقت ممتع.
-
لحظات الأزمات. ويجب ألا يسمح للطفل بتحويل هذا الموقف إلى فرصة (مكسب ثانوي) ويفعل ما يريد.
-
وأخيرًا، إذا استمرت نوبات الغضب لمدة أطول من 15 دقيقة، أكثر من 3 مرات يوميا يجب ألا يكون عمر الطفل 4 سنوات، وإذا كان هذا الوضع الماضي لا يزال قائما، فهو لا يستطيع السيطرة على انفعالاته، ويؤذي نفسه ومن حوله، ولا يعرف كيفية التعامل، فيجب طلب الدعم من أحد خبير.
قد يشعر الوالدان بالعجز عندما يشعر الأطفال بالغضب. إذن ما هو الغضب؟ كيف ينشأ الغضب؟ كيف يجب أن نتعامل مع نوبات الغضب؟ في أي الحالات يجب أن نحصل على المساعدة؟
ما هو الغضب؟
الغضب؛ إنها ردود فعل عاطفية على الرغبات غير الملباة والعواقب غير المرغوب فيها والتوقعات التي لم تتم تلبيتها. الغضب، وهو أحد المشاعر الطبيعية مثل الفرح والحزن والمفاجأة، ربما يكون من أصعب المشاعر في الفهم. يبكي الأطفال لتلبية احتياجاتهم منذ لحظة ولادتهم. وبمرور الوقت، يبدأ في التعرف على بيئته ويغضب عندما لا يملك ما يريد، أو عندما يجوع، أو عندما يتعب، أو عندما يعيقه. في هذه الحالة، يبدأ الأطفال في البكاء والركل والعض وإلقاء أنفسهم على الأرض والصراخ.
تتوافق متلازمة الاثنين الرهيبين مع الفترة التي يكون فيها الطفل أنانيًا. خلال هذه الفترة قد تحدث أزمة عند مواجهة الطفل الذي يواجه الرفض والإحباط. هذا العمر هو من أولى المرات التي يواجهون فيها مثل هذه المواقف. تصبح أساليب الوالدين مهمة منذ هذا العمر فصاعدًا فيما يتعلق باستيعاب الطفل أو التعامل مع الغضب.
كيف تتعامل مع نوبات الغضب؟ في أي المواقف يجب المساعدة؟
-
أولاً، بدلًا من الصراخ أو توبيخ الطفل بنفس الشدة عندما يكون في الحالة العاطفية الشديدة، يجب على الوالدين التزام الهدوء ومساعدة الطفل على الهدوء، ويجب إقناعهم بأن المشكلة يمكن حلها عن طريق التحدث.
-
يتعلم الأطفال كيفية التعامل مع المشكلة من والديهم الذين يتخذونهم قدوة لهم. ولهذا السبب، في أوقات الأزمات على سبيل المثال؛ بدلًا من الضرب، تواصل معه بالعين واجعله يشعر بأهميته. يجب ان يتم انهائه.
-
يجب أن يتم التواصل باستخدام الجمل الصحيحة. على سبيل المثال؛ "هل تريد النوم؟" فبدلاً من الأسئلة المفتوحة مثل "حان وقت النوم"، فإن جمل مثل "حان وقت النوم" ستساعد في منع الأزمة.
-
هناك نقطة أخرى مهمة وهي أن المجالات يجب فحص واستبدال الأماكن التي يمكن رؤية العنف فيها، مثل أجهزة التلفاز والأجهزة اللوحية، ويجب إنشاء أوقات بديلة لقضاء بعض الوقت معًا.
-
يجب توجيههم إلى الألعاب الجماعية حيث يمكنهم التخلص من طاقتهم وقضاء وقت ممتع.
-
ينبغي تحديد المرء في أوقات الأزمات، ولا ينبغي السماح للطفل بتحويل هذا الموقف إلى فرصة (ثانوية يكسب) ويفعل ما يريد.
-
أخيرًا، إذا استمرت نوبات الغضب - لحظات الأزمة أكثر من 15 دقيقة أكثر من 3 مرات يوميًا، فإن هذه الحالة تظل قائمة إلى ما بعد سن 4 سنوات. .إذا استمر الأمر، إذا لم يتمكن من التحكم في انفعالاته، إذا كان يؤذي نفسه ومن حوله، وإذا كان لا يعرف كيفية التعامل، فيجب طلب الدعم من خبير.
قراءة: 0