منذ الفترات الأولى من تاريخ البشرية، كان الأطفال؛ يتم وضعها وحمايتها ومحبتها باعتبارها أثمن أصول الأم والأب، أي الأسرة.
هذه المشاعر تدفع الأسر إلى الاهتمام بأطفالها ومحاولة تربيتهم بأفضل طريقة ممكنة .
وقد مكنتهم من إيلاء المزيد من الاهتمام خاصة للصحة. لأنه كما يعلم الجميع أن التمتع بصحة جيدة هو العنصر الأساسي في استمرارية الحياة.
في العالم وفي بلادنا يقوم الطبيب المتخصص في صحة وأمراض الأطفال بتشخيص ومتابعة وعلاج الأمراض المختلفة. يظهر عند الأطفال.
المرض: هو أحد مصادر التوتر الأكثر شيوعًا والعامة التي من المحتمل أن يتعرض لها كل طفل في مرحلة النمو. بعض ردود أفعال الطفل تجاه المرض تكون عامة، والبعض الآخر خاص بالمرض. قد يتأثر الأطفال سلباً نفسياً وجسدياً بسبب الأمراض التي يتعرضون لها. ولهذا السبب، أثناء فترات مرض الأطفال، يجب أن يكون تعامل الأسرة مناسبًا لمرض الأطفال ويجعلهم يشعرون بالارتياح.
يمكن ملاحظة أمراض مختلفة، حادة ومزمنة، عند الأطفال. ومن الأمراض التي تظهر عند الأطفال
-أمراض المسالك البولية
-أمراض الحساسية
-أمراض الحميات
-التهاب الشعب الهوائية
p> < يمكن إدراجه على أنه p>-التهاب القصيبات-الالتهاب الرئوي
.
عندما يواجه الأطفال والرضع مشاكل صحية، فمن أولى المشاكل الخطوات التي يجب اتخاذها هي استشارة الشخص المختص دون إضاعة الوقت، وهي استشارة الطبيب المختص بصحة وأمراض الأطفال.
وفي مثل هذه الحالة يوصي الطبيب المختص بإجراء الفحوصات والاختبارات المختلفة للطفل الطفل أو الطفل. وبناء على نتائج هذه الفحوصات والاختبارات المطلوبة يتم تشخيص المرض. بعد إجراء التشخيص، يقوم الطبيب بوضع خطة علاجية مناسبة للمرض وحالة المريض الحالية. ويطبق هذا العلاج على الطفل على فترات معينة وبالطريقة الأنسب.
إن عدم تشخيص الأمراض وعلاجها في الوقت المناسب، أي تأجيلها، قد يسبب ضرراً لا يمكن إصلاحه للرضيع أو الطفل. وقد يتسبب أيضًا في تقدم المرض، مما يجعل العلاج صعبًا.
قراءة: 0