- ساعة العلاج هي ساعة ممتعة ونشاط اجتماعي للطفل.
-لا. ساعة العلاج هي ساعة خاصة للطفل.
يعبر الأطفال عن مشاعرهم وأفكارهم ومخاوفهم وتجاربهم من خلال الألعاب في العلاج، دون الحاجة إلى الكلمات. وفي العلاج باللعب يفتح المعالج مساحة للطفل تمكنه من التعمق ومعالجة المشكلات التي يواجهها من خلال الألعاب. خلال ساعة العلاج
تعتبر ساعة خاصة للطفل، حيث يعبر الطفل عن مشاعره وأفكاره وهمومه ومخاوفه وتجاربه.
- يقوم المعالج بتسريع عملية عملية العلاج.
-لا. لا يستطيع المعالج تسريع عملية العلاج. لأن هذه عملية.
في عملية العلاج باللعب، يعرف الطفل احتياجاته ومشاكله الخاصة. يعبر عنها بشكل رمزي من خلال الألعاب
. ومع ذلك، فهذه عملية وهذه العملية
تختلف من طفل لآخر. وترتبط هذه العملية باستعداد الطفل وكذلك بتكرار مشكلة الطفل واستمراريتها وشدتها. يتم الاقتراب من الطفل بمجرد أن يصبح جاهزًا
بمجرد أن يشعر بأنه جاهز.
- المعالج هو زميل الطفل في اللعب.
-لا. المعالج هو شخص له امتياز بالنسبة للطفل، فهو يعكس له مشاعر الطفل وأفكاره، ويكون بمثابة مرآة
تسمح له برؤية نفسه كما يكون.
لا ينبغي للمعالج أن يعمل كمعلم للطفل. وبنفس الطريقة فهو ليس الشخص الذي يحل محل والديه
. المعالج ليس فقط الشخص الذي يلعب مع الطفل. فهو الشخص الذي يعطي معنى للألعاب التي يلعبها الطفل ويسمح للطفل برؤية نفسه كما هو. يتم قبول الطفل في العلاج دون قيد أو شرط. فالطفل الذي يتم قبوله دون قيد أو شرط، يعبر بسهولة عن مشاعره وأفكاره التي يسميها "جيدة"
أو خارجياً، وكذلك عن مشاعره وأفكاره التي يسميها "سيئة" أو خارجياً.
- يمكن للطبيب المعالج أن ينصح الطفل أو يرشده.
-لا. المعالج ليس هو الشخص الذي يرشد الطفل، بل هو الشخص الذي يفتح له المجال. لهذا السبب يوصى به
لم يتم العثور عليه.
يقبل المعالج باللعب الطفل دون قيد أو شرط. وبما أن المعالج يتقبل الطفل دون قيد أو شرط
فإن محاولة إرشاده تعتبر أيضاً تدخلاً في عملية الطفل.
قراءة: 0