كيفية التعامل مع تسمم الحمل (تسمم الحمل)؟

تسمم الحمل، والمعروف بالعامية بتسمم الحمل، هو اضطراب نادر ولكنه خطير يتطلب الاهتمام أثناء الحمل ويهدد حياة الأم والطفل. يمكن أن يحدث تسمم الحمل، والذي يحدث عادةً بعد الأسبوع العشرين من الحمل، في بعض الحالات قبل الولادة أو بعدها.

قد تتراوح الشكاوى من خفيفة إلى شديدة

تسمم الحمل: هو اضطراب في ضغط الدم يحدث غالبًا في الثلث الثاني أو الثالث بعد الأسبوع العشرين من الحمل. ويمكن أن يحدث أيضًا بعد الولادة ويسمى تسمم الحمل بعد الولادة. في حالة تسمم الحمل، يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم فجأة، أو قد تكون هناك زيادة بطيئة وثابتة في ضغط الدم. بالإضافة إلى ذلك، قد تختلف الأعراض من خفيفة إلى شديدة. على الرغم من أن السبب الدقيق غير معروف، إلا أن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة هي:

يمكن ملاحظة تسمم الحمل ليس فقط أثناء الحمل ولكن أيضًا بعد الولادة

يؤثر تسمم الحمل بعد الولادة على طفلك. ويحدث بعد الولادة ويمكن أن يحدث حتى لو لم تكن لديك أعراض تسمم الحمل أثناء الحمل. يمكن ملاحظة أعراض تسمم الحمل بعد الولادة في وقت مبكر يصل إلى 48 ساعة وفي وقت متأخر يصل إلى 6 أسابيع بعد الولادة. غالبًا ما تكون هذه الأعراض هي نفس أعراض تسمم الحمل، لكن الولادة تسمح بشفاء تسمم الحمل. يُستخدم العلاج الدوائي عمومًا لخفض ضغط الدم لعلاج تسمم الحمل بعد الولادة ومنع النوبات.

احذر من عوامل الخطر!

لا يوجد شيء من هذا القبيل حتى الآن، وعلى الرغم من عدم تحديد السبب الوحيد لتسمم الحمل، إلا أن بعض عوامل الخطر المعروفة هي كما يلي:

إذا كان لديك أي من عوامل الخطر، فتأكد من إبلاغه طبيبك

ليس من الممكن دائمًا الوقاية من تسمم الحمل، ولكن إذا كان لديك أحد عوامل الخطر المعروفة، فيمكنك اتخاذ الاحتياطات التالية.

اتصل بطبيبك على الفور إذا لاحظت أعراضًا تحذيرية

تشمل علامات وأعراض تسمم الحمل أثناء الحمل ما يلي:

yodax