بعض العوامل التي تجعل الاستماع صعبًا

المقارنة: إذا كنت تقارن نفسك باستمرار مع الشخص الآخر؛ فإذا حاولت مقارنة الشخص الآخر بنفسك من حيث الذكاء أو الذكاء أو الفهم أو الاتساق العاطفي أو الكفاءة أو حتى "ما يمر به"، يصبح من الصعب جدًا الاستماع إليه.

محاولة قراءة ما يدور في ذهن الشخص الآخر: إذا كنت تهتم أكثر بـ "ما يعنيه حقًا" بدلاً من ما يقوله (استنادًا أكثر إلى مشاعرك وحدسك)؛ ويعني ذلك محاولة قراءة ما يدور في ذهن الشخص الآخر وقد يضللك.

التحضير الأولي: يعني التخطيط الذهني لما ستقوله أو ما ستجيب عنه أثناء المحادثة شخص آخر يواصل حديثه. وهذا يمنعك من الاستماع.

الحكم: إذا كنت قد قررت بالفعل أن الشخص الآخر لا يستحق الاستماع إليه، فلن تتمكن من "سماع" ما يقوله.

النصيحة: تقديم النصيحة: إن محاولة تقديم النصيحة قبل أن ينتهي الشخص الآخر من التحدث هي علامة على أنك تحاول تقديم النصيحة بدلاً من الاستماع.

الدخول في جدال: في الحالة التي لا تتفق فيها مع ما يقوله الشخص الآخر، فإن ما يقوله هو علامة على أنك تحاول تقديم النصيحة بدلاً من الاستماع. إذا كنت تحاول أن تضع نفسك في المقدمة وتضع نفسك في المقدمة، بغض النظر عما يقوله، فهذا يعني أنك في قتال.

الانحراف عن الموضوع: إذا انحرفت عن الموضوع عندما تشعر بالملل أو تشعر بعدم الارتياح أثناء المحادثة، فهذا يعني أنك تقطع التواصل.

قراءة: 0

yodax