الكافيين: الكافيين، وهو مادة موثوقة لتوليد الحرارة؛ وفي حين أنه يقمع الشهية، فإنه يساعد أيضًا على تسريع حرق الدهون. الكمية الآمنة من الكافيين للشخص البالغ هي 300 ملغ. تحتوي القهوة التركية، التي نستهلكها بشكل متكرر في الحياة اليومية، على 60 ملجم؛ أما القهوة المفلترة فتحتوي على 150-200 ملجم من الكافيين في المتوسط.
وقد ثبت بالأبحاث أن القهوة غير المحلاة، خاصة عند تناولها قبل 15-20 دقيقة من ممارسة التمارين الرياضية، تسرع حرق الدهون عن طريق زيادة معدل التمثيل الغذائي أثناء ممارسة التمارين الرياضية.
الفلفل الأسود: يحتوي الفلفل الأسود على مركب يسمى البيبيرين القلوي، والذي يعمل على تسريع عملية التمثيل الغذائي. يساهم الفلفل الأسود، وخاصة المطحون والمستهلك مع الوجبات، في تسريع عملية التمثيل الغذائي وتقليل كمية الصوديوم المتناولة مع الملح.
الشاي الأخضر: الأخضر يحتوي الشاي على مادة البوليفينول Epigallocatechingallate، والتي يعتقد أنها تسرع عملية التمثيل الغذائي. وهذا المركب مسؤول أيضًا عن زيادة الهرمون الذي يجعلك تشعر بالشبع. له تأثير حراري لأنه يحتوي على مركبات الكافيين والكاتشين. نظرًا لأنه أقل معالجة من الشاي الأسود، فهو يحتوي على المزيد من مضادات الأكسدة ومكونات البوليفينول. ونتيجة لهذا البحث، فإن الشاي الأخضر له تأثير مخفض للكوليسترول الضار وكثافة العظام. وقد ثبت أنه يحقق نتائج إيجابية في علاج السرطان والأمراض المضادة للالتهابات. ومع ذلك، يجب على مرضى ضغط الدم ومرضى الكلى الحذر من تناول الشاي الأخضر بسبب تأثيره المدر للبول.
تشير الأبحاث إلى أن شرب 2-4 أكواب من الشاي يؤدي إلى حرق الجسم للسعرات الحرارية بنسبة 17% أكثر في فترة قصيرة. وقت أثناء ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة.
الفلفل الحار: مادة الكابسيسين، التي تعطي الفلفل نكهته الحارة، تزيد من درجة حرارة الجسم وتمنع تراكم الدهون في الجسم. .بفضل محتواه من الألياف فهو يطيل وقت الشعور بالشبع ويقلل الرغبة في تناول الطعام.
وبحسب الأبحاث تفيد أنه يمكن أن يساعد الجسم على حرق ما يقارب 50 سعرة حرارية في اليوم.
p>أثبتت دراسات أخرى أن عملية التمثيل الغذائي تعمل بشكل أسرع بنسبة 25% لمدة 3 ساعات تقريبًا بعد تناول الفلفل الحار.
مرة أخرى، أغلق z وفقاً لدراسة حديثة، فإن تناول 2 ملغ من الكابسيسين مباشرة قبل كل وجبة يوفر معلومات تفيد بأنه يقلل من كمية السعرات الحرارية المأخوذة من الكربوهيدرات.
القرفة: القرفة؛ فهو يحافظ على إفراز الأنسولين وتوازن نسبة السكر في الدم، مما يضمن تخزين كمية أقل من الدهون في الجسم. يسرع حرق الدهون بما يحتويه من مركبات الفلافونويد. وبينما تضمن هذه التوابل مرور الطعام إلى المعدة بشكل أبطأ، فإنها تحفز استقلاب الجلوكوز وتساعد على ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل أبطأ.
الزنجبيل والثوم: الزنجبيل والثوم فعالان في توسيع الأوعية الدموية وزيادة درجة حرارة الجسم من خلال تأثيرهما الموسع للأوعية الدموية في الجسم.
الثوم يدعم عملية التمثيل الغذائي للسكر في الدم، ويساعد على التحكم في مستويات الدهون في الدم، ويمنع أمراض القلب، يحارب الالتهابات ويخفض ضغط الدم.
ومن ناحية أخرى، يزيد الزنجبيل من امتصاص الجسم، ويوازن درجة حرارة الجسم، ويسهل عملية الهضم، وله تأثير مضاد للالتهابات، ويقلل من نسبة الدهون في الدم وهو أفضل الوقاية ضد السرطان. الزنجبيل، الذي لا يُنصح باستهلاك أكثر من 3.5 جرام يوميًا، يزيد من معدل الأيض لديك بنسبة تصل إلى 20%.
زيت جوز الهند: أسهل من أنواع النفط الأخرى، يتم تحويله بطريقة أو بأخرى إلى طاقة. وبهذا التأثير فإنه يساعد على تسريع عملية التمثيل الغذائي ويقل احتمال تخزينها على شكل دهون.
وفي دراسة أجريت على الرجال عام 2011، تم إضافة ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند إلى كوب واحد من الحليب يومياً. يوم وشربه لمدة شهر ضمن نظام غذائي صحي وقد لوحظ أن الدهون تنخفض.
الخل: يساعد على منع التقلبات المفاجئة في الدم السكر عن طريق إبطاء امتصاص الكربوهيدرات في الجسم. فهو يبطئ مرور الطعام إلى المعدة، مما يسمح لك بالبقاء ممتلئًا لفترة طويلة.
الخردل: له تأثير على زيادة معدل الأيض عن طريق منع تخزينه من الدهون في الجسم. كما أنه يساعد في الحفاظ على توازن نسبة السكر في الدم.
بذور كريس:يساعد على وظائف الغدة الدرقية لدى الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية.
الصويا:
الصويا: قوي> يعمل على تقليل إنتاج الدهون في الكبد، وذلك بفضل مادة الليسيثين التي يحتوي عليها. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي على مادة أخرى وهي الكولين وهي غنية بالإنزيم، الكولين يسرع عملية إزالة الدهون من الكبد.
الكركم:الكركم من التوابل المعروفة بلونها الأصفر. اللون الذي يستخدمه الكثير من الناس في الطبخ. انظر مراجعة من عام 2017؛ الكركم له تأثيرات مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات مع الكركمين الذي يحتوي عليه. ولذلك، فإن تناول الكركم قد يزيد من الاستجابة المناعية للشخص. أثناء تناول الكركم، من الضروري أيضًا استخدام الفلفل الأسود وزيت الزيتون لزيادة فعالية الكركمين. كما يُستخدم الكركمين الموجود في الكركم في بعض منتجات الدعم العشبية.
بذور فليكس:بذور الكتان، وهي مصدر للمغنيسيوم والكالسيوم. الحديد والنحاس وC وE. وبينما يحتوي على فيتامين K، فهو غني أيضًا بزيوت أوميجا 3. تعمل بذور الكتان على تسريع عملية الهضم وزيادة معدل الأيض، وتطيل الشعور بالشبع، كما أنها صديقة للأمعاء، وتحمي صحة القلب وتقوي عملية التمثيل الغذائي.
قراءة: 0