اضطرابات طيف التوحد هي الاسم الجديد لسلسلة من الاضطرابات التي تحدث في مرحلة الطفولة المبكرة، والمعروفة سابقًا باسم "اضطرابات النمو الشاملة"، وتشمل أنواعًا مختلفة مثل "التوحد" و"متلازمة أسبرجر (AS)".
إنه اضطراب يحصل على نتائج أفضل كلما تم التعرف عليه مبكرًا وتوجيهه بشكل مناسب.
إذا لاحظت أكثر من عرض من الأعراض التالية لدى طفلك، فلا تفترض على الفور أنه أو هي مصاب بالتوحد، لكن تواصل مع طفلك مع قسم الطب النفسي للأطفال والمراهق واطلب التقييم !
-
يتصرف وكأنه لا يشعر بوجود أشخاص من حوله. لا يميز بين الأشخاص والأشياء.
-
لا يستطيع تعلم التلويح أو التقليد.
-
لا يتطور كلامه عند كل ذلك، يصبح غير كاف وغير مناسب.
-
لا يستطيع خلق الألعاب، ولا يلعب ألعابًا خيالية أو لعب أدوار.
-
لا يستطيع المشاركة في ألعاب أقرانه. يميل إلى البقاء بمفرده.
-
يُظهر سلوكيات نمطية ومتكررة محدودة (أحيانًا يحرك يديه كما لو كان يرفرف بأجنحته، أو يسير على أطراف أصابعه، أو يستدير) p>
-
لا يستخدم لغة الجسد بشكل مناسب (قد لا يتمكن من الإشارة إلى الكائن المطلوب بأصابعه)
-
لا ينظر في العينين، وغالبًا ما ينظر بعيدًا عندما تتقابل العيون.
-
إنه غير مبالٍ، لا ينظر، لا يهتم أو يبدو أنه لا يسمع عندما يُنادى باسمه. p>
-
لا يستطيع التكيف مع نبرة الصوت
-
يتعامل بإصرار مع بعض أجزاء الأشياء، ويشعر بها، ويدور، ويشمها
-
يتفاعل عند حدوث تغييرات في المظهر والملابس والطعام وما إلى ذلك.
متلازمة أسبرجر، المعروفة باضطراب المشاهير مثل لقد تم الآن تضمين أينشتاين ونيوتن وتسلا في اضطراب طيف التوحد.
لا يعتبره بعض الخبراء إعاقة، بل أسلوبًا معرفيًا مختلفًا وقدرة غير عادية. ومن المقبول أن يعاني الأفراد المصابون باضطراب طيف التوحد من الأعراض الثلاثة كلها الاضطرابات المتعلقة بالتواصل والتفاعل والخيال التي تظهر في اضطراب طيف التوحد، بدرجات متفاوتة.
يتم تطوير الكلام اللفظي والقدرات المعرفية بشكل طبيعي أو أعلى من الطبيعي.
ويستمر مدى الحياة، ولكن هذا واحد يمكن للأطفال أن يتعلموا فهم نقاط القوة والضعف لديهم وتحسين مهاراتهم الاجتماعية.
تظهر الأعراض الأولى في مرحلة الطفولة.
-
لا يستطيع التواصل البصري المتبادل.
-
إنهم أطفال هادئون وهادئون ولا يهتمون كثيرًا بالبيئة.
-
لا تتطور الابتسامات الاجتماعية.
-
لا يقلدون.
-
يتأخرون في إصدار الأصوات الشبيهة بالكلام.
قراءة: 0