*لا تستمع إلى الصوت السيئ بداخلك!
دعه يستمر في قول "لن يحدث هذا مرة أخرى". الفشل عدة مرات لا يعني أنك لن تنجح أبدًا. انظر إلى الأشخاص غير الناجحين، فهم يعتقدون أنهم لا يستطيعون القيام بذلك في المقام الأول ويشعرون بالقلق باستمرار ويختلقون الأعذار. ابتعد عن التجارب السيئة والأفكار السلبية لتحقق هدفك.
*واجه نفسك!
لا تظن أنك تعرف كل شيء، فمهما بلغت من المعرفة فمن الممكن أن ارتكاب بعض الأخطاء لأنك لست خبيرا في هذا الموضوع. قد لا ترغب في الاعتراف بذلك، ولكن قد يكون هذا هو السبب وراء استمرارك في العودة إلى المربع الأول. لا تحاول أن تكون مثاليًا، اطلب من أحد الخبراء أن يقدم لك معلومات غذائية. وبخلاف ذلك، فإن الأنظمة الغذائية التي تفشل في الوصول إلى هذه الغاية تسلبك أيضًا ثقتك بنفسك. هناك إمكانية لكل شيء في النظام الغذائي؛ يمكن تعديل الكمية والتكرار والوقت وفقًا لك، فلا تقاوم.
*كن سعيدًا!
ابحث عن السعادة أولاً، ولا تخف، فهي ليست بعيدة؛ في فيلم، في كتاب، في رحلة... كلما استمتعت بالحياة الجميلة وكلما كنت أكثر سعادة، كلما وصلت إلى هدفك في إنقاص الوزن براحة وجمال.
*تناول الطعام أبطأ!
إذا كنت ترغب في تناول الطعام، فنحن نحب تناول الطعام كثيرًا، فلماذا ننتهي منه بينما يمكننا الاستمتاع به كثيرًا؟ إذا كان وقت وجبتك 10 دقائق، فابدأ بزيادته إلى 20 دقيقة. بهذه الطريقة ستدرك أن الوجبات أصبحت أكثر متعة ولذيذة.
*تناول الطعام لتعيش!
لا تربط أي معنى بالطعام. لا ينبغي أن يحدث قمع أو الكشف عن أي من مشاعرك مع الطعام. عندما تريد أن تأكل، تحقق مما إذا كنت جائعًا حقًا وانتظر قليلاً. إذا لم تكن جائعًا، فابحث عن طرق للتعامل مع الشعور الذي تشعر به.
*لا تنظر إليها كعملية!
انظر إليها كفلسفة حياتك الجديدة، وليس كفلسفة حياتك الجديدة. اتباع نظام غذائي، ولكن اتباع نظام غذائي صحي متوازن. بدلًا من قول "أنا أتبع نظامًا غذائيًا" عند سؤالك عن الحلوى، قل "أحاول أن أتناول نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا"، مجددًا ثق بنفسك. تذكر أنه ليس هناك نهاية لهذا حتى لا ينتهي بك الأمر مرة أخرى مرارًا وتكرارًا. لذا حاول أن تستهلك الأشياء التي تحبها بينهما. تحرك نحو أهدافك شيئًا فشيئًا، لا داعي للاستعجال، ركز على التعلم وثق بنفسك!
*احتفظ بمذكرة غذائية!
تصور وقيم كل الأشياء التي تأكلها خلال النهار، يوما بعد يوم. سيسمح لك القيام بذلك باكتشاف الأخطاء بسرعة أكبر واتخاذ الاحتياطات اللازمة. وإلا فإن الإنسان كائن يقظ يخدع نفسه، يقوم بمغامرات صغيرة كثيرة خلال النهار، لكنه لا يحصي أياً منها.
*ابدأ بصديقك!
الشخص الذي تقضي الوقت معه طوال الوقت، مبتكر مغامراتك، مثلك، يتبع نظامًا غذائيًا يوم الاثنين. بدءًا من البداية وحتى النهاية... تظهر الأبحاث أن الدافع وراء اتباع الحميات الغذائية في مجموعات يكون أعلى. p>
*احصل على الدعم من اختصاصي تغذية!
إن الشعور بالمسؤولية تجاه شخص ما يختلف تمامًا عما تفعله بنفسك. أرى أنك تحاول جاهدا ألا تضيع مجهودات أخصائية التغذية أمامك ومع الشعور بالمسؤولية إنه لمن دواعي سروري.
*استمتع بالمياه التي يمكنك شربها بلا حدود!
قل الماء بانتظام حتى تجعله عادة واضبط منبهات الماء على هاتفك إذا لزم الأمر. احتفظ بمذكرة عن الماء، تمامًا كما لو كنت تحتفظ بمذكرات طعام. بمجرد تذوقه، لن تتمكن من التوقف عن شربه. تذكر أن العطش هو شعور مختلط بالجوع. ربما لا تشعر بالجوع ولكنك عطشان معظم الوقت.
*لا تزن نفسك كل يوم!
الوزن المستمر يمكن أن يكسر حافزك. لأن وزن الجسم يتأثر بشكل دوري أو فوري بوذمة شيء تم تناوله في اليوم السابق. قم بوزن نفسك مرة واحدة في الأسبوع، بعد استخدام المرحاض على معدة فارغة، وارتداء نفس الحد الأدنى من الملابس دائمًا.
قراءة: 0