الخوف من الأماكن المكشوفة واضطراب الهلع

كلمة رهاب الخلاء تعني "الخوف من الفضاء" في اللغة اليونانية القديمة. عادةً ما يُرى هذا الاضطراب مع اضطراب الهلع، ولكن نادرًا ما يمكن رؤيته بمفرده. أساس الانزعاج يكمن في الخوف من الإصابة بنوبة الهلع. لا يرغب الأشخاص في التواجد في أماكن مزدحمة أو ضيقة ومزدحمة حيث يصعب الهروب منها في حالة حدوث نوبة هلع. باختصار، هناك خوف من التواجد في الأماكن التي يكون فيها الحصول على المساعدة والخروج من البيئة محدودًا.

رهاب الخلاء وأعراضه

علاج اضطراب الهلع (نوبة الهلع) والعلاج السلوكي المعرفي

في علاج نوبات الهلع، عادةً ما يكون العلاج ناجمًا عن هذه النوبات، ويبدأ بتحديد المواقف وعدد مرات حدوثها. يعد العلاج السلوكي المعرفي من أكثر طرق العلاج فعالية في علاج اضطراب الهلع. في العلاج، يتم تقييم المواقف التي يتجنبها الأشخاص لتجنب التعرض لنوبات الهلع وسلوكياتهم التي تسعى إلى الأمان. يتم تحديد المواقف التي يشعر فيها العميل بالقلق ويتم العمل على هذه المواقف أثناء العلاج. يتم تكليف العميل بواجب منزلي خارج الجلسة للتأكد من أن نشاط العلاج لا يقتصر على 40-50 دقيقة فقط. أثناء قيام العميل بالواجب المنزلي المكلف به، يبدأ الشعور بالذعر وتكراره في الانخفاض مع مرور الوقت.

الشعور بعدم القدرة على التنفس

الشعور بألم في الصدر أو الصدر ضيق

شعور بالغثيان والدوخة والدوخة

الشعور بالتنميل في الذراعين والساقين

الغربة عن الذات الشعور بالتجاوز وعدم الواقع

أفكار فقدان السيطرة والجنون

الخوف من الموت

قراءة: 0

yodax