يتم تحديد أنواع السمنة وفقًا لتوزيع الدهون.
السمنة في نوع التفاح: البطن هي السمنة التي تحدث في الجزء العلوي من الجسم، ولها أسماء مثل النوع أو سمنة النوع الذكري
السمنة من نوع الكمثرى: وهي تعرف بالسمنة الأنثوية وتحدث مع تراكم الدهون في منطقة الورك. وكما يوحي اسمها، فهي أكثر شيوعًا عند النساء.
يكون خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب أقل في هذا النوع من الدهون التي تتراكم تحت الجلد، وتحت البطن، وفي الوركين والأرداف. في هذا النوع من السمنة، يلاحظ ألم وتلف في المفاصل ومشاكل في الأوعية الدموية مثل الدوالي.
هل أصبحت السمنة من النوع البطني الآن سمنة من النوع الأنثوي؟
السمنة من نوع البطن بالرغم من أنه من المعروف أن الدهون تظهر في الغالب عند الرجال، إلا أنها تظهر في أكثر من 50% من النساء في أحدث الدراسات في تركيا.
وهذا يدل على خطورة السمنة حدوث المتلازمة الأيضية، أي الأمراض المزمنة، لدى النساء في السنوات القادمة في بلادنا.
إنقاص الوزن والتغذية الصحية أمر لا بد منه! قوي>
-
إن العلاج الأنسب لمتلازمة التمثيل الغذائي هو فقدان الوزن وزيادة النشاط البدني والإقلاع عن التدخين.
-
وأهمها الشيء في تغيير نمط الحياة هذا هو فقدان الوزن من خلال التغييرات في التغذية.
-
تشير الدراسات إلى أن 3 لوحظ أن فقدان الوزن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري بمقدار 5 مرات. إن تناول 3-5 حصص من الخضار والفواكه يومياً يقلل من أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 20%.
-
يجب الحد من استهلاك الملح (4-6 جرام يومياً). استخدمي التوابل في وجباتك لتقليل الملح.
-
انتبهي لاستهلاكك اليومي من الكالسيوم. يعد تناول كمية كافية من الكالسيوم أمرًا مهمًا لصحة العظام وفقدان الوزن.
-
يجب أن يكون تناول الكحول محدودًا. يجب أن يكون حوالي 28 جرامًا يوميًا. وهذا يعني 60 سم مكعب من الراكي والمشروبات الكحولية القوية مثل الويسكي و200 سم مكعب من النبيذ و500-700 سم مكعب من البيرة.
-
الزبدة والزبدة المصفاة والشحم والسمن الصلب الذي يحتوي على ويجب عدم استخدام الدهون المشبعة. .
-
زيت الزيتون وزيت البندق وسائل الأعشاب استخدم الزيوت التي تحتوي على دهون صحية، مثل الأسماك، في الطبخ وتحضير السلطات.
-
من خلال اختيار الأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة، يمكنك زيادة تناول الألياف والمعادن.
-
تناول السمك مرتين على الأقل في الأسبوع أو يمكنك استخدام المكملات الغذائية التي تحتوي على زيت السمك عن طريق استشارة أحد الخبراء.
قراءة: 0