الأخ قادم!

قد يشكل الفرد الجديد الذي ينضم إلى الأسرة تهديدًا للأفراد الأصغر سنًا. لهذا السبب يمكن أن تبدأ الغيرة ببطء.

دائمًا ما يكون لدى الكثير من الآباء علامة استفهام في فرحتهم عندما يتلقون خبر مولودهم الجديد. انا اتعجب؟ هل يغار كثيرا؟ كيف يجب أن نتصرف؟ وهل سيتأثر سلباً؟

وكذلك، كما هو الحال مع الوالدين، تتبادر إلى ذهن الطفل الذي يسمع هذا الخبر أسئلة كثيرة. هل والدي يحبه أكثر؟ هل هو لطيف؟ هل سيقل حبهم لي؟

يواجه الطفل السؤال "ماذا سأصبح الآن؟" حتى الآن لم يقم الوالدان إلا بالاعتناء به واشتروا له الهدايا وأخذوه إلى الحديقة. معتقدًا أن كل هذا سيتغير مع الطفل الجديد، لا يريد الطفل ذلك ويبدأ بالغيرة.

 

كيف نعرف إذا كان غيورًا؟

 

ما الذي يجب على الوالدين فعله وماذا لا يفعلون؟

   الغيرة هي عاطفة طبيعية، ولكن الكثير منها يمكن أن يضر الأطفال والطفل. العائلة. إذا لم تتمكن من السيطرة على الغيرة، فسيكون من المفيد الحصول على المساعدة من أحد الخبراء.

 

قراءة: 0

yodax