هل يصاب الأطفال بالصداع النصفي؟
نعم
الصداع النصفي عند الأطفال
5 يحدث الصداع النصفي لدى 5-10% من الأطفال بعمر 15 سنة (2.5% تحت 7 سنوات، 5% بين 7 سنوات وحتى البلوغ، 5% لدى الأولاد بعد البلوغ، و10% عند البنات).< /p >
عندما يصبحون آباءً في المستقبل، فإن احتمال إنجاب طفل واحد على الأقل مصاب بالصداع النصفي هو 50%. 25% من الأطفال المصابين بالصداع النصفي يتخلصون منه بعمر 25 سنة، و50% بعمر 50 سنة.
الصداع النصفي مرض وراثي. حوالي 90% من الأطفال المصابين بالصداع النصفي لديهم إما أم أو أب مصابون بالصداع النصفي، ونصفهم لديهم تاريخ من دوار الحركة.
الضغط النفسي، وممارسة الرياضة، وصدمات الرأس، والتغيرات الهرمونية قبل الدورة الشهرية تؤدي إلى الصداع النصفي. .
لا يوجد اختبار خاص للتشخيص. يتم التشخيص عن طريق التاريخ. نمط الألم هو الخفقان أو التشقق. وهو شديد بما يكفي لمنعه من الذهاب إلى المدرسة ويبدو أن الطفل مريض. إنه أمر طبيعي تمامًا بمجرد انتهاء نوبة الصداع النصفي. الأطفال الذين يعانون من الصداع النصفي هم أكثر عرضة للتغيب عن المدرسة بمقدار الضعف مقارنة بغيرهم.
النوم ينهي النوبة. ولذلك فإن الطفل يستفيد من أي دواء يشعره بالنعاس. وبصرف النظر عن الأدوية التي أوصى بها طبيبك، فإن التغذية المنتظمة والنوم المنتظم والابتعاد عن التوتر، باختصار، نوعية الحياة مهمة جدًا.
الصداع والتصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ:
ما هو الصداع الذي يتطلب التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ؟
3 معايير مهمة:
1- هل الصداع أحدث من 6 أشهر؟
2- هل الصداع يشبه الصداع النصفي؟
3- هل الفحص العصبي طبيعي؟
هو لا يشبه الصداع النصفي وفي حالات الصداع التي مضى عليها أكثر من 6 أشهر، فمن الصحيح طلب إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ لاستبعاد الأسباب الأخرى للصداع.
إذا كان الفحص العصبي غير طبيعي، يتم إجراء فحص عصبي ويجب طلب التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ بشكل عاجل بغض النظر عن أي معايير أخرى.
لتشخيص الصداع النصفي، تاريخ التصوير بالرنين المغناطيسي للدماغ
قراءة: 0