-
التقنية المفتوحة: الغرض الرئيسي من هذه التقنية هو الوصول إلى جميع أجزاء الأنف بزاوية رؤية أوسع وأكثر راحة. بهذه الطريقة، يمكنك رؤية كافة المشاكل وإصلاحها بسهولة. إلا أن هذا يسبب ضررًا للعضلات والأربطة والأوعية الدموية والليمفاوية والأعصاب التي تدعم الأنف. لذلك، تحدث مشاكل مثل عدم القدرة على الحركة، والصلابة، والخدر، وذمة طويلة في طرف الأنف وتشكل ندبة غرز دائمة.
-
التقنية المغلقة: يتم إجراء الجراحة من خلال فتحات الأنف نفسها دون قطع. المعلومة. هناك نوعان:
2. تجميل الأنف المختلط: كما يوحي الاسم، فهو تطبيق هجين. من خلال توصيل غضاريف طرف الأنف من خلال فتحتي الأنف، وتجريد غمد جلد الأنف من الأمام إلى الخلف ومن أسفل الغضروف وأغماد العظام، وإدخال جميع الهياكل دون الإضرار بها، كل ما يمكن القيام به باستخدام التقنية المفتوحة يمكن القيام به مغلق. وبسبب هذه الميزة، فهو يجمع بين ميزة حماية الأنسجة للطريقة المغلقة وزاوية الرؤية الواسعة للتقنية المفتوحة. وبالتالي، فهو يوفر الفرصة لحل جميع المشاكل دون قطع أو فتح أو إتلاف.
-
تقنيات الحماية في حافة الأنف: الترك والدفع للأسفل؛ الهدف هنا هو خفض ارتفاع ظهر الأنف إلى المستوى المطلوب دون الإضرار بالبنية الطبيعية لظهر الأنف عن طريق إزالة قطع من الأجزاء السفلية دون كسر أو قطع أو برد الجزء العلوي، وخفضه إلى الأسفل مثل المصعد. يمكن اعتبارها بمثابة تقليل ارتفاع الطابق أو الأرضيات الإضافية لمبنى متعدد الطوابق عن طريق قطعها من الأسفل دون الإضرار بالسقف
-
تجميل الأنف الحفاظي: ويعني تجميل الأنف الوقائي. إنه إجراء يتم إجراؤه جنبًا إلى جنب مع عملية Carmarinoplasty + Letdown/Pushdown. المبدأ الأساسي للجراحة التجميلية هو احترام الأنسجة والتشريح الطبيعي. وهذا هو السبب وراء تغير التقنيات الجراحية باستمرار ومحاولة التحسين.
-
ما هو الغرض من إجراء عملية تجميل الأنف المحافظة؟
الأنف يتم الحفاظ على الغلاف الغشائي (سمحاق الغضروف) الموجود على الغضروف عند طرفه وظهره؛ وبهذه الطريقة، يكون تلف الأنسجة في حده الأدنى ولا يضمر الجلد ويتضرر.
تتم حماية عضلات الأنف. وبالتالي، لا يبدو الأنف باهتًا أو مشلولًا، ولا تشوه تعابير الوجه.
يتم الحفاظ على رباط بيتانجوي؛ هنا يصبح طرف الدقيق طريًا ومرنًا.
الرباط التمريري محمي؛ يتم الحفاظ على الصمامات الأنفية (الصمامات الجناحية)؛ ولا يضعف التنفس.
بما أن طرف الأنف لم يتم قطعه؛ لا توجد علامات غرز، والأوعية الدموية والأعصاب محمية، وبالتالي فإن تنميل طرف الأنف أقل ولا يوجد قشعريرة في الطقس البارد.
غضاريف ظهر الأنف محمي، ولا يوجد سقف مفتوح، ولا يبقى ظهر الأنف عريضًا
قراءة: 0