أدوية تأخير الدورة الشهرية هي الأدوية التي تتفاعل مع الطبقة الداخلية للرحم. تعمل هذه الأدوية على تأخير الإباضة بفضل الهرمونات التي تحتوي عليها. وبفضل الاستخدام الواعي للأدوية تحت إشراف الطبيب، لن تحدث أي آثار جانبية. أدوية تأخير الدورة الشهرية؛ يؤثر على الطبقة الموجودة داخل الرحم وبالتالي يؤخر الدورة الشهرية. ومع ذلك، فإن الاستخدام المستمر والمفرط لهذه الأدوية يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة. ولهذا السبب ينصح باستخدامه مرة أو مرتين سنوياً تحت إشراف الطبيب.
هل أدوية تأخير الدورة الشهرية ضارة؟
الأدوية المستخدمة تأخير الدورة الشهرية قد يسبب مشكلة هرمونية، ولم يثبت علمياً هل يسبب ذلك أم لا. بمعنى آخر، من غير الممكن أن تصاب النساء اللاتي يرغبن في إنجاب أطفال في المستقبل بالعقم بسبب أدوية تأخير الدورة الشهرية. لا تسبب أدوية تأخير الدورة الشهرية زيادة في الوزن طالما تم استخدامها بوعي وبطريقة خاضعة للرقابة. الاستخدام طويل الأمد لهذه الأدوية قد يسبب عيوبًا مختلفة.
والمشاكل التي قد تسببها على المدى القصير هي؛
- الإمساك،
- الانتفاخ،
- الصداع.
متى يجب تناول أدوية تأخير الدورة الشهرية؟
لكي يظهر دواء تأخير الدورة الشهرية تأثيره في الوقت المطلوب؛ ينبغي أن تؤخذ قبل أربعة أيام من بدء الحيض. في فترة زمنية أقصر، قد لا يظهر الدواء تأثيره.
لمن تكون أدوية تأخير الدورة الشهرية ضارة؟
أدوية تأخير الدورة الشهرية؛ إنه غير آمن للنساء المصابات بأمراض الكبد، والنساء اللاتي يعانين من مشاكل السمنة، والنساء اللاتي يستخدمن حبوب منع الحمل. إن استخدام الكثير من أدوية تأخير الدورة الشهرية على المدى الطويل يمكن أن يسبب مشاكل مختلفة. ولهذا السبب ينصح باستخدامه مرة أو مرتين سنوياً تحت إشراف الطبيب.
ما هي التغيرات التي تحدث في الجسم بعد تناول أدوية تأخير الدورة الشهرية؟< br /> بعد تناول أدوية تأخير الدورة الشهرية، قد تحدث حالات مثل الامتلاء والتوتر في الجسم. بعض النساء لا يعانين من أي آثار جانبية.
قراءة: 0