هل تعلم أن هناك ملايين الأزواج الذين أنجبوا أطفالًا باستخدام هذه الطريقة قبلك؟
- لكي يكون علاجك ناجحًا، يجب أن تبدأ بالتفكير بشكل إيجابي.
- يعتبر التوتر عاملًا سلبيًا أثناء عملية العلاج. شارك مخاوفك مع طبيبك وأقاربك.
- اذهب إلى موعدك ومعك كتاب أو مجلة. قد تضطر إلى الانتظار بعض الوقت.
لن يضرك أن تدلل نفسك قليلاً. ماذا عن تناول الأطعمة المفضلة لديك والاحتفاظ بقطعة من الشوكولاتة معك؟
- قد يكون من المفيد أن يكون زوجك أو صديق مقرب معك أثناء الامتحانات والمقابلة بعد ذلك
- خذ أسئلتك إلى موعدك. قبل أن تأتي، اكتب أسئلتك، ودوّن الإجابات التي تتلقاها وما يقال عن علاجك.
- اتبع العلاجات الدوائية الموصى بها بدقة.
- إذا لم تكن متأكدًا من كيفية استخدام أدويتك أو إذا كنت تشك في أنك تناولتها بشكل غير صحيح، فاتصل بالمركز وتأكد.
- قراءة كتيبات المعلومات المقدمة لك ومعرفة مراحل عملية العلاج ستزيد من التزامك بالعلاج وبالتالي نجاحك.
- تذكر؛ أنت أيضًا جزء من فريق العلاج. يجب على كل فرد في الفريق أن يؤدي دوره بشكل جيد وصحيح حتى تكون النتيجة الفوز.
- اعتني بصحتك. أصبحت تغذيتك ونومك أكثر أهمية الآن. تناول الطعام بانتظام، وتأكد من تناول الخضار والفواكه وشاي الأعشاب والكثير من السوائل. يجب أن تنام 8 ساعات يوميًا، وألا تذهب إلى الفراش متأخرًا وتستيقظ مبكرًا في الصباح.
- إذا كنت تعمل، فحاول تقليل وتيرتك قليلًا. قد يؤثر الإرهاق سلبًا على علاجك.
- حاول إراحة جسدك وروحك عن طريق أخذ فترات راحة صغيرة خلال اليوم.
- تعرف جيدًا على الأدوية التي ستستخدمها وقرر أين ومتى يمكنك الحصول عليها. هم. قم بتدوين العناوين وأرقام الهواتف اللازمة.
- إذا كنت مدخنًا، فيجب عليك الإقلاع عن التدخين. التدخين يسبب العقم بنسبة 13% ويؤثر سلبًا على جودة البويضات والحيوانات المنوية.
- استفد من تقنيات التغلب على التوتر، واستخدم تقنيات الاسترخاء. أخذ نفس عميق، التفكير بإيجابية (مفهوم التفكير السعيد)، المشي في الطبيعة، الإلهاء قد يكون من المفيد ممارسة الهوايات التي ستبقيك دافئًا والاحتفاظ بمذكرات. يمكنك الحصول على معلومات من طبيبك حول طرق الطب التكميلي مثل الوخز بالإبر.
إذا زاد التوتر لديك رغم كل الجهود التي تبذلها، فيجب عليك طلب المساعدة المتخصصة. يمكنك الحصول على فترة علاج أكثر راحة بمساعدة طبيب نفسي أو طبيب نفسي.
ثق أنك ستنجح. التركيز الإيجابي والإيمان هما أولى خطوات النجاح.
قراءة: 0