رائحة الفم الكريهة (رائحة سيئة)

أ-إذا كان هناك جفاف في الفم، فمن المفيد شرب الكثير من الماء. في حالة جفاف الفم، يحتاج المريض إلى الاهتمام أكثر بالحفاظ على نظافة الفم لأن اللعاب لا يستطيع غسل الفم بشكل كافٍ. تعمل العلكة الخالية من السكر على تحفيز إفراز اللعاب وتنظيف الأسنان ميكانيكيًا.

ب-يتم فحص جميع الترميمات في الفم. يمكن لطبيب الأسنان تشخيص الحشوات ذات الحواف المتدلية وعدم ملاءمة أطقم الأسنان في الفم بسهولة. للعلاج يتم استبدال الترميمات السيئة في الفم، ويتم فحص اللثة وتقييم الجير وأمراض اللثة، وتنظيف الجير وعلاج أمراض اللثة، ويجب علاج الجيوب اللثوية واضطرابات اللثة.

يتم فحص فم المريض وتقديم التدريب على النظافة.

إذا كانت هناك أسنان مفقودة، يتراكم المزيد من الجير لأن المريض يستخدم هذا الجانب بشكل أقل. يتم إجراء زراعة أو جسر اصطناعي لتعويض هذه الأسنان المفقودة. يتم علاج الكدمات. قد تتطلب الأسنان شبه المدفونة على وجه الخصوص خلعًا لأنها قد تسبب جيوبًا مخفية.

الرائحة الكريهة الناجمة عن الأنسجة خارج الفم:

• منشأ الجهاز التنفسي: الرائحة الصادرة من تجويف الجيوب الأنفية أو الرئتين.

• منشأ الجهاز الهضمي: الجوع، النظام الغذائي ، الصيام، بعض مشاكل المعدة، الاضطرابات المعوية.

• الروائح الكريهة الناتجة عن الأطعمة: الثوم، البصل، الكحول، السجائر.

• الرائحة الكريهة الناتجة عن بعض الأمراض: رائحة الفم الكريهة بسبب اضطرابات مثل فشل الكبد، الفشل الكلوي (شبيهة برائحة السمك)، مرض السكري (شبيه برائحة الأسيتون) والاضطرابات الأيضية.

/p>

>

_{قراءة: 0}