ما هو العظام؟

تم تطوير علم العظام على يد أندرو تايلور ستيل، وهو طبيب في أمريكا في القرن التاسع عشر، وتم إنشاء كلمة العظام من خلال الجمع بين الكلمتين اليونانيتين osteon (عظم) وpathos (ألم)، ونتيجة للتطبيقات اليدوية على نظام الحركة، لدى الجسم الوقت الكافي لتصحيح نفسه. قال تايلور: "ابحث وأصلح واترك وشأنك." والهدف هو أن يشفي الجسم نفسه من خلال آلية التنظيم الذاتي.

أسس المدرسة الأمريكية لطب العظام في عام 1892. الجمعية الأمريكية لكليات الطب التقويمي تقول: "الطب التقويمي هو شكل مميز من الرعاية الطبية يعتمد على فلسفة أن جميع أجهزة الجسم مترابطة ومترابطة من أجل صحة جيدة." وفي العالم الغربي، يعتبر الدكتور ستيل أول طبيب يعالج كل مريض ككل، مع التحقيق في سبب الخلل الوظيفي بدلا من علاج الأعراض. ​​"إن طبيب العظام هو مهندس بشري يجب أن يفهم جميع الآليات الفرعية والآليات القوانين في جسم الإنسان التي تحكم المرض الأساسي.'' أ. تايلور ستيل.

      اليوم، يعتبر علماء العظام البشر كائنًا "بيولوجيًا نفسيًا اجتماعيًا". العوامل الوراثية والعوامل النفسية والعوامل البيئية فعالة في الأمراض. التي تحدث فينا، وكلها تحتاج إلى تقييم العلاج التقويمي العلاج التقويمي الجداري (الجهاز العضلي الهيكلي) وهو يعمل مع 3 مبادئ علاجية رئيسية: العظام الحشوية (الأعضاء الداخلية)، العلاج القحفي العجزي (الجمجمة والعصعص)

     ما الذي يبحث عنه طبيب العظام؟ الجواب على ذلك هو "محدودية الحركة"، حيث يبحث طبيب العظام عن تقييد حركة الأنسجة مثل العظام والعضلات والأعصاب والأعضاء واللفافة في الجسم، ويعطي تحذيرات تصحيحية ويمكن الجسم من بدء آلية الشفاء الذاتي.

مبادئ العلاج العظمي:

قراءة: 0

yodax