ربما أعطاك الجراح أو طبيب العلاج الطبيعي أو أخصائي العلاج الطبيعي بعض التمارين. قد يتم تقديمها لك في شكل رسومات على كتيب مطبوع، أو قد يتم تدريسها لك شخصيًا بواسطة أخصائي العلاج الطبيعي، أو قد يتم نقلها إليك في شكل مقاطع فيديو، كما أفعل عادةً. ذكّر نفسك بهذه العبارات مرارًا وتكرارًا على فترات منتظمة. القاعدة الأساسية هي أنه يجب عليك التوقف عند ظهور ألم لم يكن موجودًا من قبل أو عندما يزداد الألم الموجود بالفعل. وفي الوقت نفسه، إذا كنت تزيد عدد التمارين، فلا تزيد العدد، أو إذا كنت تزيد درجة الحركة، فلا تزيد هذه الدرجة أكثر. توقف أيضًا عندما تشعر بالتمدد، لذا تأكد من البقاء ضمن نطاق خالٍ من الألم أثناء زيادة نطاق الحركة. إذا كان هناك موقف لا يمكنك فهمه، استشر جراحك أو طبيب العلاج الطبيعي أو أخصائي العلاج الطبيعي.
متى سأتوقف عن ممارسة الرياضة؟" أما بالنسبة لإجابة السؤال: إجابة مختصرة ومختصرة: لا شيء... سيدي، ممارسة الرياضة شيء يجب على الجميع، من سن 7 إلى 70، القيام به دائمًا. فهو أساسي لكل من صحة الجسم وصحة القلب والصحة العقلية وصحة الدماغ، باختصار، صحتك. أسلافنا لم يقولوا عبثا: "الحديد الذي يعمل يلمع". بمعنى آخر، المرضى الذين يصف لهم الطبيب ممارسة الرياضة لن يتوقفوا أبدًا عن ممارسة الرياضة، كما هو الحال مع الأشخاص الأصحاء تمامًا.المسألة التي يجب التأكيد عليها هنا هي نوع التمارين التي يجب القيام بها. قم بتمارين البيلاتس، والسباحة، والمشي، والجري، ولكن إذا كنت ستستخدم صالة الألعاب الرياضية مع مدرب رياضي، فتأكد من أن لديك مدرسًا، ويفضل أن يكون مدربًا على العلاج الطبيعي، وعلى المعدات التي يجب عليك استخدامها. لا تنس أن الرياضات مثل كرة القدم وكرة السلة والتنس، والتي يمكن أن تسمى أيضًا الرياضات المسرحية، يمكن أن تكون ضارة وليس مفيدة لصحتك، خاصة عند ممارستها بشكل حازم.
سواء كان الأمر يتعلق بألم في الظهر أو في الساق أو الرقبة، يجب النظر إلى علاج المريض ككل. إذن ما يجب القيام به هو؛ عدم تطبيق خطة علاجية مجزأة، أولاً هذا العلاج ثم ذاك العلاج. ولا ينبغي أن ننسى أن طرق العلاج المختلفة لها سمات متناقضة. على سبيل المثال، لا يمكنك تمرين شخص حصل على الراحة المطلقة في الفراش. لك. في الطب الحديث اليوم، العلاج الذي سيتم تطبيقه لا يعتمد على المرض؛ وينبغي التخطيط لها وفقا لقدرات المريض على الحركة. وبعبارة أخرى، ينبغي التعامل مع كل مريض على حدة ولكن بشكل شمولي. الشيء المهم هو أن يتمكن المريض من تعلم كيفية التعامل مع آلامه وحتى أن يكون نشيطًا على الرغم من آلامه؛ وينبغي تشجيعها في هذا الصدد. على سبيل المثال، من خلال التركيز على الحركات التي يمكن للمريض القيام بها بدلاً من التركيز على ما لا يستطيع القيام به؛ بينما يتم تطوير هذه الحركات ودعمها، فإنه يمكن استهداف البدء تدريجيًا في فعل ما لا يمكنهم فعله...
قراءة: 0