التوتر هو حالة تؤثر على الجسم والحالة النفسية وتقلل من جودة الحياة وتسبب أمراض قد تحدث في المستقبل. وهي استجابة جسدية طبيعية للجسم لإقامة توازنه الخاص ضد الأحداث التي تسبب الشعور بالتهديد أو الألم.
العوامل المسببة للتوتر
- الحصول على وظيفة جديدة
- القلق
- الإحباط
- الاكتئاب العاطفي
- التوتر
- الصدمات
- المشاكل الصحية في الأسرة
- تعاطي الكحول والمخدرات
- تغير المدينة
- فقدان أحد أفراد أسرته
الضغوط يمكن تقسيمها إلى ثلاثة حسب درجتها: الضغوط اليومية، ضغوط النمو، والأزمات الحياتية…
تعتمد الضغوط اليومية على أسباب مثل حركة المرور الازدحام والمشاكل والاضطرابات في الحياة اليومية. ترتبط الضغوط التنموية بالعمر الزمني للشخص؛ ويمكن إدراجها على أنها أزمات المراهقة، وأزمات منتصف العمر، وأزمات انقطاع الطمث. أزمات الحياة هي الأحداث التي تشكل حياة الإنسان وتؤثر عليها بشكل كبير. الوفيات، والطلاق، والانفصال، والأمراض، وما إلى ذلك...
أعراض التوتر
- مشاكل النوم
- التغيرات في عادات الأكل الصداع
- اضطراب التركيز
- قلة الحافز
- عدم الرغبة في التواصل
- الانسحاب من البيئات الاجتماعية
- تكوين الإدمان والتخلص من التوتر البدء في تعاطي السجائر والكحول، وإذا كان الأمر كذلك، زيادة استخدامها
- التغيرات في الوزن
- لا ينصح بالرياضات الثقيلة للأشخاص الذين يعانون من الإجهاد، وينصحون بممارسة التمارين البدنية التي يحبونها. حتى المشي في الهواء الطلق، والذي يمكنهم القيام به دون صعوبة، يكون مفيدًا. ويضمن المشي أيضًا نومًا جيدًا وعميقًا، وهو أحد العوامل المهمة للتعامل مع التوتر.
علاج التوتر
علاج التوتر واحد من الخطوات الأولى يمكن أن يكون تغيير الروتين اليومي. إذا لم تحدث بعض التغيرات في التوتر، فقد يكون من الضروري طلب مساعدة الخبراء. أولاً، يجب التحقق من مصدر التوتر ثم البدء بالعلاج. ثم العلاج بالأدوية أو العلاج؟ ويجب تحديد ما إذا كان سيتم استخدامه أم لا نتيجة للفحوصات.
قراءة: 0