إن التغذية والحب والرعاية ضرورية لنمو الطفل ونموه الصحي؛ الألعاب والألعاب ضرورية فقط. ينمي الفرد العديد من مهاراته المعرفية والسلوكية من خلال الألعاب التي يمارسها في طفولته.
ممارسة الألعاب تعني أن الطفل يتعلم مواد لا يمكن أن يتعلمها من أي شخص آخر، وذلك من خلال خلق تجاربه الخاصة، لكي يتمكن من للتعرف على الحياة.
يستخدم الطفل الألعاب في كافة مراحل نموه، ويمكن تعريفها بأنها "جميع مواد اللعب التي تنظم حركاته، وتساعده على النمو العقلي والجسدي والنفسي والاجتماعي". وتنمية خياله وقدراته الإبداعية."
ماذا يضيف اللعب للطفل؟
يندمج الطفل مع المجتمع من خلال اللعب. .
هو يكشف عن مشاعره وأفكاره أثناء اللعب.
يتمكن الطفل من التعبير عن مشاعره واحتياجاته أثناء اللعب ويكتسب القدرة على حل العديد من المشكلات بنفسه.
تجربة للأطفال ويساعدهم على إيجاد حلول لمشاكلهم عن طريق ارتكاب الأخطاء.
يزيد اللعب من خبرة الأطفال في تحمل بعض المخاطر.
كما يتعلمون من خلال اللعب التكيف مع المجتمع والقواعد الأخلاقية.
المشاهدة أثناء اللعب
مجرد مشاهدة الأطفال الذين يُعتقد أنهم يواجهون مشكلة أثناء اللعب يسمح لنا بالحصول على معلومات مهمة حول مصدر المشكلة. عندما يلعب الأطفال، يكونون طبيعيين للغاية وصادقين وبدون أقنعة. ولذلك يمكن الحصول على كافة المعلومات الضرورية من خلال مشاهدة المباراة أثناء اللعب. أثناء اللعب، يعبر الطفل عن المشاكل التي يواجهها، ويتعلم إقامة علاقات مع بيئته، ويبدأ في اتخاذ الخطوات الأولى ليصبح فرداً اجتماعياً ومجتمعياً.
مميزات الألعاب
مميزات الألعاب
p>أهم ما يميز الألعاب أنها مواد يمكنها الكشف عن قدرات الطفل الطبيعية وبالتالي توفير التعليم له. ويجب الحرص على اختيار الألعاب التي تسهل تعلم الطفل أثناء اللعب وتجذب جوانبه الإبداعية.
كما أن المواد التي تصنع منها الألعاب مهمة جداً. الألعاب المصنوعة من أجزاء صغيرة خطيرة. قد يبتلعها الطفل أو يسبب خطر الاختناق. وبالمثل، فإن الألعاب ذات الزوايا الحادة أو الحواف الحادة يمكن أن تسبب الإصابة أيضًا. والمكان الذي تصنع فيه الألعاب المكونات مهمة. ومن الضروري إيلاء اهتمام خاص لما إذا كانت مصنوعة من دهانات ومواد لا تضر بالصحة. سمعنا مؤخراً عن مصادرة بعض الألعاب بحجة احتوائها على الرصاص ومواد سامة.
أهمية الألعاب والألعاب في دعم التنمية المعرفية:
الألعاب والألعاب يستخدمها الأطفال
تعمل على تنشيط العمليات العقلية مثل التفكير وحل المشكلات والذاكرة.
تعلم التفكير والتفكير. اتخاذ القرارات بنفسه.
الرؤية، السمع، يدعم الحواس مثل اللمس.
يؤدي إلى تطوير مفاهيم مثل اللون، العدد، الشكل، الكبير والصغير والطويل. - العلاقات القصيرة والمكانية والزمنية.
معلومات حول الخصائص النوعية والكمية للمواد تتيح لك الحصول عليها. (استخدام مواد اللعبة في مواقف مختلفة أثناء اللعبة، وملء وتفريغ الأشياء في حاوية)
تسهل الوظائف العقلية مثل الملاحظة والمقارنة واستخلاص النتائج.
التمييز بين أوجه التشابه والاختلاف. - المطابقة والأجزاء - تعلم إنشاء العلاقات الكاملة والفرز والتجميع.
بالإضافة إلى ذلك؛ فهو يحسن التصور العقلي وقدرات التفكير الإبداعي والخيال. يعلمك تركيز انتباهك وتنظيم مهاراتك.
أهمية الألعاب والألعاب في دعم تطوير اللغة:
يحتاج الأطفال الذين يلعبون إلى استخدام اللغة للتواصل. (إذا تم اللعب مع أكثر من شخص) فهذا يساهم في تنمية مهارات الأطفال اللغوية بطلاقة وتعبيرية.
يتعلم الأطفال الذين يلعبون بالألعاب التعليمية المصممة لدعم التطور اللغوي كلمات جديدة. بهذه الطريقة، تتطور مهارات شرح موقف أو حدث وطرح الأسئلة.
باستخدام الأدلة البصرية أو اللفظية المقدمة؛ تنمي مهارات سرد القصص وصناعة القصص.
يتعلم الطفل التعبير عن نفسه وفهم ما يتم التعبير عنه لفظياً.
أهمية الألعاب والألعاب في دعم التنمية الاجتماعية والعاطفية:
p>
بفضل الألعاب والألعاب،
يطورون مهارات اجتماعية مثل المشاركة، ومساعدة بعضهم البعض، وتحمل المسؤولية، والقدرة على التعاون، وانتظار دورهم. ، طاعة القواعد والقيادة. (صديق اللعب مع مجموعة)
لديهم الفرصة للتخلص من أقوى غرائزهم الطبيعية، وهي الرغبة العدوانية.
لديهم الفرصة لتجربة أدوار اجتماعية مختلفة والتعبير عن شخصيتهم العواطف.
اللعب: أثناء تعلم العديد من ردود الفعل العاطفية مثل السعادة، الفرح، الشفقة، الخوف، القلق، الصداقة، العداء، الضغينة، الكراهية، الحب، المحبوب، المحبة، الثقة؛ ويتعلمون أيضًا التحكم في بعض ردود أفعالهم العاطفية.
ويكتسبون مهارات مثل الاستمرار في العمل الذي بدأوه وإكماله.
ويكتسبون عادة اتباع التعليمات ويتعلمون التعامل مع الأمور مع الآخرين باحترام والاستماع.
أهمية الألعاب والألعاب في دعم التطوير النفسي الحركي:
الألعاب والألعاب تمكن الأطفال من:
يستخدمون عضلات أيديهم وأصابعهم بشكل فعال، ويطورون التنسيق بين اليد والعين. فهو يسهل تطوير مهارات مثل.
يسرع ويقوي نمو العضلات.
يساعد إرضاء وإرضاء الفضول. (يشبع الطفل فضوله بكسر اللعبة وتدميرها ومحاولة إعادة تجميعها. وينمي إبداعه بفضل الألعاب التي يكسرها ويعيد بنائها.
أي لعبة وفي أي عمر
2-3 سنوات
من سن 2-3 سنوات يبدأ الأطفال في تمثيل الأحداث اليومية التي يعيشونها من حولهم، ولذلك فإن الألعاب الأكثر ملائمة للأطفال في هذه الفترة عبارة عن دمى بأحجام مختلفة، ودمى متنوعة، وأطقم الغرف، وأدوات المطبخ التي يمكنهم استخدامها في ألعابهم الدرامية، والمواد، والنجارة، ومواد التنظيف (مجرفة، مكنسة)، وأدوات الحدائق (معزقة، مشعل النار، مجرفة)، مجموعة الحيوانات، تعد مجموعة وسائل النقل (السكك الحديدية، الجسر، السكك الحديدية)، معدات الطبيب، من أكثر مواد اللعب المناسبة، مرة أخرى في هذه الفترة، يعتبر الرمل والماء مادة اللعب المفضلة لدى الأطفال، وفي هذا العمر، يستمتع الأطفال كثيرًا بملء وتفريغ الرمل في الدلاء. وخلط الرمل بالماء وصنع الملاط.
3-4 سنوات
حيث يزداد التطور الحركي للأطفال وتصبح حركاتهم أكثر تنظيماً في العمر من 3 إلى 4 أطفال، يستمتع الأطفال بالصعود والنزول وركوب الدراجة ثلاثية العجلات والتسلق. في هذه الفترة، يعد الحصان الهزاز، وسيارة الدواسة، والدراجة الهوائية الأحادية العجلة، والعربة، ومجموعة الأرجوحة من أكثر مواد اللعب ملاءمة. من. وفي هذه الفترة أيضًا تعد الألعاب التي يمكن تفكيكها وإعادة تجميعها أو تكسيرها، والمكعبات والمكعبات ومواد البناء التي يمكن ترتيبها من الأصغر إلى الأكبر من أكثر أدوات اللعب المفضلة والمحببة لدى الأطفال.
4-6 سنوات من العمر
يستمتع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4-6 سنوات بمتعة كبيرة من أنشطة الطاولة بالإضافة إلى الألعاب الخارجية. إنهم يحبون الرسم والقطع واللصق والتلوين وصنع الأشكال باستخدام المواد المتبقية وتجميع ألغاز الصور المقطوعة. خلال هذه الفترة، تتطور أيضًا قدرات الأطفال على الإدراك والتذكر والتفكيك والتركيب وارتكاب الأخطاء والتصحيح وإيجاد تفسيرات وحلول جديدة.
وتشمل الأنشطة المكتبية للأطفال المكعبات وأقلام الرصاص والأوراق والدهانات، تعتبر فرش الرسم، والغراء، والمقص، والأزرار، والخرز، بالإضافة إلى الألعاب المتطابقة، والدومينو المصورة، والبنغو المصورة، والمكعبات المصورة، والألغاز من أكثر الألعاب شعبية.
6 سنوات
6 سنوات لأن الألعاب الخيالية في ذروتها، تنظيف المنزل، البقالة، ألعاب الطبيب والدمى المناسبة لهذه الفترة، أدوات التدبير المنزلي والطبيب، أدوات النجارة، الدمى، أطقم التنظيف والمطبخ، أدوات الحدائق، تعتبر مجموعات الحيوانات والمحلات التجارية من أكثر مواد اللعب المفضلة لدى الأطفال.
خلال هذه الفترة حيث يستمتع الأطفال بالحركات الجسدية والألعاب الخارجية مثل لعب الكرة، القفز بالحبل، التسلق، السباحة، مواد اللعب مثل الحبال، يمكن تفضيل الكرات وسلالم الحبال والزلاجات والزلاجات والزلاجات.
عند بدء المدرسة
لا ينبغي الاعتقاد بأن الحاجة إلى الألعاب والألعاب وينتهي عندما يبدأ الطفل المدرسة. بالنسبة للطفل، الألعاب والألعاب ليست غاية في حد ذاتها، بل هي أداة يمكن استخدامها لأغراض عديدة. ولهذا السبب، لا يتم استخدام الألعاب والألعاب كأنشطة ترفيهية؛ وينبغي وصفه بأنه مسعى جاد يأخذ جزءاً كبيراً من وقت الطفل.
تصنيف الألعاب حسب مجالات النمو
1. أدوات اللعب لتنمية العضلات الكبيرة
دراجة ثلاثية العجلات
سيارات بأحجام مختلفة
ألعاب منزلقة وتسلق ومتأرجحة
&nbs p;الأرجوحة
2-أدوات اللعبة لتنمية العضلات الصغيرة
مهد، أقلام ملونة، لباد- أقلام حبر، قلم رصاص، ورق
مقص ورق
غراء
الليغو، تجميع الألعاب، ألغاز الصور المقطوعة
3. ألعاب خيالية
مكعبات ومكعبات
سيارات وشاحنات خشبية
حيوانات بلاستيكية صلبة وأشخاص للعب معهم في صندوق الرمل
ألعاب خشبية أو حيوانات بلاستيكية
دمى
ألعاب قابلة للإضافة
قطارات خشبية مع سيارات متشابكة
4 . ألعاب تنمي الخيال الإبداعي
مسرح العرائس
دمى اليد
دمى الأصابع
دمى الدمية
ملابس متنوعة , زينة للكبار
أدوات الطبيب والهواتف وعربات الأطفال
5. الألعاب المنزلية
الموقد والحنفية والثلاجة
أطقم العشاء والشاي
الدمى وبيت الدمية
سرير وكرسي وأسرة مناسبة للأطفال جداول مقاسات الأطفال
6. مستلزمات الفنون الإبداعية
حامل وقلم تلوين وطباشير ملونة وأقلام تحديد
طين
بلاسترين
ألوان مائية، طلاء بالأصابع، طلاء مسحوق
الفرش
الأوراق
الأقمشة الخردة والأوراق والحبال والصوف ونشارة الخشب وقشر البيض والغراء
 
قراءة: 0