الخوف من عدم العثور على عمل لدى خريجي الجامعات والتخطيط الوظيفي الصحيح

تظهر العديد من العوامل في الحياة التعليمية اليوم ارتفاعًا كبيرًا في القلق لدى طلاب الجامعة. ومن بين هذه الزيادات "الخوف من عدم القدرة على العثور على عمل" و"كيف أخطط للمهنة المناسبة؟" لديهم أسئلة.

وخاصة طلاب الجامعات لديهم قلق متزايد بشأن المستقبل في نهاية حياتهم التعليمية. ونلاحظ اهتماماً يبدأ مع نهاية السنة الثالثة في الجامعة ويستمر حتى التخرج. تبدأ عمليات التخرج والدخول في الحياة العملية، ويكون لخياراتهم المهنية أهمية ستؤثر على العديد من العوامل في حياتهم. "الخوف من عدم القدرة على العثور على عمل" في هذه الفترة يدفع الإنسان إلى الشعور بالقلق.

الخوف من عدم القدرة على العثور على عمل؛ هو الخوف والقلق الذي يشعر به الفرد من عدم قدرته على الحصول على وظيفة مع أو بدون خبرة. في هذه الحالة، يشعر الفرد بمشاعر شديدة مثل عدم الكفاءة والفشل والعجز.

الخوف من عدم القدرة على العثور على عمل هو في الواقع أحد المخاوف التي لا يعاني منها خريجو الجامعات فحسب، بل أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الخبرة أو عديمي الخبرة.

فما هي العوامل الأساسية التي تثير هذا الخوف؟

• الحاجة إلى دخل لاستمرار الحياة

• صديق مقرب أو قريب لديه وظيفة

• احترام الشخص لذاته الشعور بالنقص والفشل

•الإحساس بالمسؤولية تجاه الأسرة والمجتمع

•تلقي ردود فعل سلبية من طلبات العمل

•الابتعاد عن بعض الأنشطة والأجواء الاجتماعية بسبب إلى عدم القدرة على العثور على عمل حالة من الركود

هذه الأسباب هي بعض المواقف والأفكار التي تثير الخوف من عدم القدرة على العثور على عمل.

كيف تتغلب على الخوف من عدم العثور على وظيفة؟

هناك بعض النقاط المهمة التي يجب توضيحها هنا؛

• هناك العديد من المواقع المتاحة لنشر الوظائف. يمكنك الاطلاع على الوظائف التي تقدمت لها أو ترغب في التقدم لها، ومعرفة المؤهلات المطلوبة، واستكمال أوجه القصور الخاصة بك. إن ملاحظة الإيجابيات والسلبيات التي تراها في نفسك، توفر لك ميزة للتقدم على منافسيك الآخرين.

انتظر بواقعية يجب أن يكون لديك NT. ما هو هذا التوقع الواقعي؟

إذا لم تكن لديك أي خبرة سابقة كخريج جامعي، فإن توقع الأجور مرتفع جدًا قبل أن تحصل على وظيفة في هذه المرحلة. هذه النقطة يمكن أن تؤدي إلى خيبة الأمل. كتوقع واقعي، لفترة من الوقت، قد يؤدي إعطاء الأولوية لاكتساب الخبرة على الأجور إلى التقدم بسرعة في الخطوات المهنية الإضافية. في بعض الأحيان قد نواجه مواقف تعطل وظائف الحياة. على سبيل المثال، يكون عقل الفرد مشغولاً باستمرار بالعثور على وظيفة، والنظر في إعلانات الوظائف كل ساعة، وإلقاء اللوم على نفسه بقوله "أنا غير ناجح"، ومقارنة نفسه بالأصدقاء المقربين الآخرين والمحيطين به.

كيف يمكننا التغلب على الخوف من عدم العثور على وظيفة مع التخطيط الوظيفي المناسب؟

p>

أولاً وقبل كل شيء، من الضروري أن تكون لديك معرفة جيدة بالجزء يجري قراءتها. أثناء تعلم المعلومات النظرية أثناء العملية الجامعية، من الضروري معرفة ما يحدث عمليًا في مطبخ العمل. لهذه الأسباب، لمعرفة الأقسام التي تعمل في قسمك، وحتى الذهاب ورؤية هذه الأقسام في أماكنها، في الواقع "هل أريد حقًا العمل هنا؟ "هل هذه الوظيفة مناسبة لي؟" ربما تكون قد أجبت على أسئلة مثل: باختصار، أولويتنا هي تحديد نوع الوظيفة التي نريد العمل فيها ومن ثم رؤية الوظيفة على أرض الواقع.

خاصة إذا كان الفرد يقرأ القسم الذي يريده، فهذا يمنح الشخص نقطة إضافية. لأن الكثير من الناس اليوم غير راضين عن القسم الذي يدرسونه، لذلك فإن القلق والخوف بعد التخرج مرتفع ويمكن أن يكون مليئًا بعلامات الاستفهام حول كيفية التخطيط لمسيرتي المهنية.

في هذه الحالات، سيكون القيام بالتدريب المتعلق بالقسم أثناء الدراسة في الجامعة بمثابة حالة معلوماتية مسبقة للشخص في العملية المستقبلية.

لا تتردد في طلب الدعم المهني عندما تشعر أنك لا تستطيع التعامل معه بشكل فردي من أجل الاختيار الوظيفي الصحيح والتخطيط الوظيفي.

&nb س;

قراءة: 0

yodax