لماذا نريد إعادة التحكم في شيء سيطرنا عليه من قبل؟
لماذا لا نستطيع إخراج بعض الأفكار من عقولنا حتى لو حاولنا التركيز على شيء آخر؟
ما مقدار هذه الأنواع من الأفكار والسلوكيات التي تعتبر "طبيعية" وما مقدارها الذي يعتبر ضارًا؟ قوي>
يواجه الكثير منا يوميًا لحظات في الحياة نتصرف فيها بحساسية وربما نتحكم في سلوكنا عدة مرات.
وفي الوقت نفسه، يمكن لبعض الأفكار أن تدفعنا إلى إظهار سلوكيات معينة.
في منزل شخص آخر، هل من الصحي استخدام المرحاض الذي يستخدمه؟
هل قمت بفصل المكواة؟
عندما تسمع كلمة ' "الموت"، تشعر وكأنك إذا لم تقل "الحياة" خمس مرات، فسيموت شخص ما.
هل أغلقت المنزل / السيارة؟
قوي>
وجود مثل هذه الأفكار والمشاعر وزيادة القلق لديك وإعاقة روتينك اليومي قد يشير إلى اضطراب الوسواس القهري.
لماذا يظهر الوسواس القهري تظهر اليوم؟ على الرغم من عدم تحديدها بدقة، إلا أن خريطة كيفية الحصول على المساعدة بشأن هذه المشكلة أصبحت أكثر وضوحًا يومًا بعد يوم.
يمكنك التخلص من مخاوفك وتقليل قلقك بشأن أفكارك غير المرغوب فيها.
أولاً وقبل كل شيء، يجب علينا أن ندرك ونتقبل سلوكياتنا المتكررة وأفكارنا القسرية حتى نتمكن من تعلم كيفية القيام بذلك. للتعامل معها.
متى يجب علاجها؟
الكثير منا لدينا أفكار وسلوكيات وسواسية، ولكن لا يمكننا أن نعتبرها تهديدًا أو ضررًا.
إذا قبلنا هذه الأنواع من الأفكار على أنها ذات معنى أو ضارة أو خطيرة أو دوافع تتطلب منا رد فعل، وكانت وظائفنا اليومية هي تعطلت لهذا السبب، فقد نحتاج إلى الحصول على مساعدة في هذا الصدد.
إذا كانت أفكارك؛
-قهري (يحدث فجأة ودون قصد في عقلك)
- يحدث دون قصد (غير مريح على الإطلاق) إذا كانت لا يمكن السيطرة عليها (إذا كان لا يمكن السيطرة على الأفكار والوساوس)
-إذا كانت غريبة عن نفسك (الهواجس والأفكار تتعارض مع بنية شخصيتك)
-إذا كانت مقاومة (الشعور بالاضطرار إلى إظهار سلوك ما بعد التفكير)، فقد تصبح هواجس.
إن شدة هذه الأفكار وتكرارها هي العوامل التي تحدد ما إذا كنت تعاني من هواجس أم لا أم لا.
1) الأفكار حول التنظيف
2 ) خواطر حول الحياة الجنسية
3) أفكار دينية ومهينة
p>
4) أفكار لإيذاء الآخرين
5) صعوبة اتخاذ القرارات والتشكيك
6) خواطر حول التناظر/الترتيب
7) فكرة قول أو فعل شيء خاطئ
إذا كانت لديك أفكار تحتوي على هذه الميزات، فيمكنك التخلص منها وذلك من خلال ملاحظتها مبكرًا والحصول على الدعم المناسب.
ويجب ألا ننسى أن هذه الوساوس والأفعال القهرية مرتبطة بمشاكلنا ولم تبدأ في يوم واحد ولا يمكن علاجها في يوم واحد.
ولكن مع طريقة العلاج الصحيحة وإيمانك بهذا العلاج، يمكنك تجنب التعايش مع هذه المشكلة.
الوسواس القهري' لا يوجد دواء سحري يعالجه. يمكننا تقليل تكرار وشدة الوساوس والأفعال القهرية التي نعاني منها باستخدام الأدوية.
ومع ذلك، باستخدام طريقة العلاج السلوكي المعرفي، يمكن تعليم المهارات التي يمكنك استخدامها طوال حياتك.
ص>
قراءة: 0