ما هي أمراض اللثة في هذا المقال سنحاول أن نقدم لك معلومات عن الأمراض الخارجية. أمراض اللثة هي أمراض تتعلق بالأنسجة الحساسة المحيطة بالأسنان ويمكن مواجهتها حتى لدى الأشخاص ذوي الأسنان الأقوى. ولكن اعتماداً على التطورات في مجال طب الأسنان، يمكن الآن القضاء على هذه الأمراض من كونها مشكلة بالتدخل الصحيح عند تشخيصها مبكراً.
- إذن، ما هي الأمراض ذات التأثير الخارجي؟ ?
التهاب اللثة
مرض التهاب اللثة هو في الواقع المرحلة الأولى من مرض اللثة. وهو مرض اللثة المتقدم. خلال هذه الفترة، تظهر العدوى في اللثة فقط في الأنسجة المحيطة بالسن. في هذا المرض، تكون اللثة بشكل عام حمراء اللون وتظهر منتفخة. ويظهر تأثير العدوى على اللثة فقط. عادة ما يظهر نزيف في اللثة أثناء تنظيف الأسنان بالفرشاة.نزيف اللثةمن أهم أعراض هذه الفترة. وفي الوقت نفسه، نظرًا لأنها فترة مبكرة وغير مؤلمة، فهي لا تحظى بأهمية كبيرة. ومع ذلك، فهذه هي المرحلة التي يكون فيها التشخيص المبكر أكثر أهمية. ومن المهم جدًا خلال هذه الفترة استشارة الطبيب واتخاذ التدخل اللازم للعلاج.
التهاب اللثة
التهاب اللثة هو أكثر أمراض اللثة تطورًا مرض. وهو مرض يمكن أن يسبب خسائر خارجية وألم شديد في الأسنان إذا لم يتم اتخاذ الاحتياطات اللازمة في الوقت المناسب. بشكل عام، خلال هذه الفترة، تحيط العدوى بجميع أجزاء السن، مثل اللثة وأساسيات الأسنان وعظم الفك الذي يستخدمه السن كدعم. لقد أصبح أيضًا دائمًا. ولذلك، يجب الحصول على دعم الخبراء للعلاج. بالإضافة إلى ذلك، في هذه المرحلة، تصبح اللثة حساسة وحساسة للغاية للبرد أو الحرارة. قد يسبب اهتزازًا أو حتى فقدان اللحم الخارجي. سبب فقدان الأسنان عند البالغين بشكل عام هو التهاب اللثة وأمراض اللثة.
أهمية التشخيص المبكر والعلاج
أمراض اللثة الأضرار التي تلحق بالجهاز الهضمي هي المشاكل التي تسبب. ولذلك يجب علاجه سواء كان في المرحلة الأولى أو المرحلة الأخيرة. خاصة مع التشخيص والعلاج المبكر، قبل حدوث عواقب وخيمة. يجب عليك اتخاذ الاحتياطات اللازمة. ولمنع حدوث هذه الأمراض، عليك الاهتمام بنظافة الفم وتنظيف أسنانك بانتظام. ويجب عليك أيضًا زيارة طبيب الأسنان مرتين أو ثلاث مرات سنويًا لإجراء فحوصات خارجية.
قراءة: 0