ابني عمره 6 سنوات، يدخل الحضانة منذ أن كان عمره 4 سنوات، لكنه عنيد جدًا، فلا أستطيع أن أغيره إلى الأبيض إذا كان أبيض، أو إلى الأسود إذا كان أسود. وعندما يكون له أخ يتفاقم الأمر فيؤذي أخيه ويصعد عليه ويستلقي عليه. لا أعرف كيف أتصرف الآن، نفسيتي مكسورة. ما هي اقتراحاتك؟
الإجابة:
أعلق على أساس عرض واحد، ويجب أن تعتبر هذه الاحتمالات الشائعة فقط.
انظر إلى البيئات التي يتركز فيها العناد ومدته
من المهم معرفة هل هو موقف لا يحدث إلا من وقت لآخر أم أنه موجود دائمًا موجودة وعلى أي مستوى في البيئة المدرسية. إذا كان الطفل الذي يظهر هذه السلوكيات فقط تجاه إخوته ووالديه في المنزل لا يتصرف بهذه الطريقة في بيئات أخرى، فهذا يعتبر مشكلة حدود وقواعد. إذا كان الطفل عنيداً وعنيداً للغاية، سواء في المنزل أو في الشارع أو في المدرسة، فقد يكون ذلك مؤشراً على وجود مشكلة في التحكم في الانفعالات، وهذا مهم.
إنه مهم. فهم الدوافع والعواطف التي تجعل الطفل متشبثًا وعنيدًا. إن الفهم يجعل الجميع لينين ويصبحوا أكثر تعاوناً.
فهمه لا يعني السماح أو المساومة أو الموافقة.
فهم مشاعره والوضع الذي هو فيه لا يتطلب بذل جهد. امتيازات. أرى أنك تريد فعل ذلك ولكن….
شرح أسباب القواعد التي وضعتها
نحن نتفهم شعوره، لكن إذا كان الطلب غير معقول ومنطقي، قم بالشرح مع وجود أسباب لعدم القيام بذلك، سيكون من الأسهل على الطفل قبول ذلك.
من المهم التصرف بشكل متسق وعادل
عندما لا تسمح بالسلوك، ودعمه في كل بيئة ومن قبل كل فرد يسهل على الطفل تلقي الرسالة حول الحدود.
الأم وتحسين مهاراتك الأبوية p>
هذه تقنيات أساسية بسيطة، ولكن هناك العديد من التقنيات السلوكية الأخرى التي يمكن استخدامها أيضًا. إن تلقي التدريب على تربية الأبناء وحضور الدورات وقراءة الكتب سوف يحسن مهاراتك.
إذا صاحبت العناد أعراض أخرى، عليك استشارة متخصص
قلنا كل شيء من هؤلاء. إذا قلت أنك تفعل ذلك ولكنك لا تستطيع تجاوزه، وكانت هناك أعراض مثل الحركة ومشاكل الانتباه والتململ والتهيج، فقد يكون هذا مؤشراً على وجود اضطراب. يمكن أن تساعد العلاجات المناسبة التي تبدأ في سن مبكرة طفلك على أن يصبح فردًا أكثر انسجامًا وسعادة في سن مبكرة وتشكيل سلوكياته الأساسية بشكل صحيح.
إذا كان طفلك يعاني من بعض الحالات الموضحة هنا، فيجب عليك التعامل معها بجدية فكر في التقدم إلى أحد المتخصصين.
قراءة: 0