مع دخولنا أشهر الشتاء، تتزايد أمراض الشتاء مع ازدياد برودة الطقس، فالأنفلونزا والأنفلونزا ونزلات البرد تضع الناس في الفراش وتسبب اضطرابات في العمل والحياة الاجتماعية. يمكننا اتخاذ بعض الاحتياطات التي يمكننا اتخاذها والاهتمام بها من أجل التغلب على هذه الأمراض التي تسببها الفيروسات بسهولة أكبر، فمن الممكن.
ويمكن ملاحظة سيلان الأنف واحتقان الأنف والعطس وأحيانا الحمى، وبما أن المرض سببه فيروسات فهناك لا يوجد علاج فعال، وبما أن سبب المرض ليس البكتيريا، فإن العلاج بالمضادات الحيوية لا معنى له.
يمكن أن يجعل المرض أسوأ. هناك بعض النقاط التي يجب أخذها بعين الاعتبار من أجل البقاء على قيد الحياة بشكل مريح وليس لإصابة البيئة.
*الابتعاد عن التوتر، لأن التوتر يضعف جهازنا الدفاعي وجهازنا المناعي.
*الاهتمام بالتغذية يجب الإكثار من تناول السوائل. .الفواكه مثل البرتقال والليمون واليوسفي والجريب فروت بكثرة.
*الراحة من أهم الاحتياطات التي يجب اتخاذها.
*يجب عدم تناول التدخين والكحوليات .إن الجهاز التنفسي الذي يتضرر بسبب المرض يتأثر بدخان السجائر ولا ينبغي أن يزيد الأمر سوءا.
*يجب زيادة معدل الرطوبة في البيئة التي نعمل أو نعيش فيها.
*يجب أن نتأكد من أن أنفنا يعمل بشكل أكثر صحة عن طريق غسله بمحلول الماء المالح الذي قمنا بإعداده أو بيعه في الصيدليات.
*يجب أن نغسل أيدينا بكثرة حتى نتمكن من إزالته ميكانيكيًا الفيروسات التي تصيبهم.
*يجب استخدام الأكواب والأطباق الورقية حتى لا ينقل المرض للآخرين.
*يجب استخدام المناديل الورقية.
* يجب تهوية بيئة العمل والمعيشة بشكل متكرر.
إذا لم يتم تخفيف الشكاوى رغم كل التدابير المتخذة، فيجب استشارة الطبيب. وبشكل عام، يكون العلاج المقدم هو أعراض، أي أنه يهدف إلى للقضاء على الشكاوى وزيادة مقاومة الجسم.
بالإضافة إلى ذلك، الراحة في المنزل، وشرب الكثير من السوائل وخافضات الحرارة والغرغرة بالماء المالح الدافئ.
أدوية ضد الفيروسات والذي نسميه مضادًا للفيروسات، يمكن استخدامه أيضًا لدى كبار السن والأشخاص الذين يعانون من ظروف عامة سيئة.
قراءة: 0