عملائنا الأعزاء، أود أن أشارككم تجربتي كخبير يعمل على مشاكل سرعة القذف منذ أكثر من 20 عامًا. بداية، أول شيء يجب أن أشير إليه هو أنه لم يتم حتى الآن العثور على دواء أو كريم أو رذاذ فعال تمامًا لعلاج سرعة القذف أو ضعف الانتصاب، وفي رأيي لن يتم العثور عليه أبدًا. وحتى لو تم العثور عليه، فإن مشاكل العلاقة سوف تتزايد وسيكون هناك انسحاب من الحياة الجنسية، أو أن أدوية سرعة القذف لن تنجح إلا في الوقوف لليلة واحدة. لأن الحياة الجنسية هي تجربة مع الشريك والعلاقة تتأثر بالثقافة والمعتقدات.
أرجو أن لا يثنيكم ما كتبته أعلاه، لأنه خبر جيد؛ العلاج الدائم لسرعة القذف متاح منذ سنوات عديدة. وقد قدمت معلومات حول هذه المشكلة فيما يلي
في حل سرعة القذف؛ ويتكون من معلومات حول الموضوع وتصفية المعلومات الخاطئة، وتمارين سرعة القذف، واقتراحات وتكتيكات فيما يتعلق بالزوج. وبحسب إتش. سنجر كابلان، أحد أهم الخبراء في هذا الموضوع، فإن نسبة النجاح في حل مشكلة سرعة القذف بهذه الطريقة تبلغ حوالي خمسة وتسعين بالمائة.
من ملاحظاتي وتجاربي الخاصة أستطيع أن أقول أنه من خلال بضع جلسات من العلاج و6-8 أسابيع من تمارين سرعة القذف التي يمكن إجراؤها في المنزل، فإن معدل النجاح يبلغ حوالي خمسة وتسعين بالمائة. ويجب أن أؤكد أن كل عميل من عملائنا يطيل وقت القذف إلى أكبر أو أقل مدى، ولكن بالتأكيد. ما أريد قوله حقًا هو أنه عندما يتحمل المرء مسؤولية الحياة الجنسية ويبذل القليل من الجهد، فإنه يكاد يكون من المحتم التغلب عليها بشكل دائم. اقتراحي هو ألا تضيع وقتك في الحلول المعجزة (الأدوية العشبية، الكريمات، إلخ).
قراءة: 0