الحد من الآثار الضارة للتكنولوجيا

يؤثر سلبًا على الحالة النفسية

إنه يعد الكمبيوتر جزءًا لا يتجزأ من الحياة العملية، كما تسبب أجهزة الكمبيوتر مشاكل صحية خطيرة. الاستخدام طويل الأمد وغير المنضبط للكمبيوتر؛ ويسبب مشاكل تتعلق بالصداع وآلام المفاصل، وفقدان السمع، والشعور بالدوار، والدوخة، والضيق، والإجهاد والتوتر. الاستخدام غير المحدود للأجهزة التكنولوجية مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر يعرض النساء لمعدل آثار سلبية أعلى من الرجال.

وهو يمهد الطريق لتكوين الأورام الحميدة

الهواتف المحمولة، قد تسبب ضغطًا خفيفًا أو ألمًا حارقًا، خاصة في منطقة الرأس. وتزداد هذه الشكاوى بالتوازي مع الاستخدام. قد يؤدي استخدام الهاتف المحمول على المدى الطويل إلى تكوين "أورام عصبية صوتية"، أي أورام حميدة في الأنسجة المحيطة بالعصب القحفي الثامن، على الرغم من وجود احتمال ضئيل للغاية.

للحد من الآثار السلبية للتكنولوجيا...

يمكنك التحدث عبر الهاتف المحمول من خلال ارتداء سماعات الرأس.

من الخطورة إجراء محادثة في الأماكن التي تكون فيها منطقة الاستقبال منخفضة. لأن الهاتف يستهلك طاقة أكبر للتواصل مع الطرف الآخر، وهذا يتسبب في تعرض الشخص لمزيد من الإشعاع.

أثناء النوم لا ينبغي ترك الهاتف مفتوحاً تحت الوسادة أو على جانب السرير. يجب وضع الهاتف بعيدًا عن السرير قدر الإمكان.

يجب ألا يتجاوز الوقت اليومي الذي يقضيه الشخص أمام الكمبيوتر 2.5 ساعة. يجب على من يجلسون أمام الكمبيوتر طوال اليوم في العمل أخذ قسط من الراحة كل نصف ساعة، ومنع جفاف أعينهم عن طريق الرمش، وعدم التركيز على شاشة الكمبيوتر لفترة طويلة.

_{قراءة: 0}